“عندما يعتذر الرجل فإن نصف اعتذاراتهم عادة تضحيةونصف كرامتهم قرابيين تقدم للحب”
“عندما يعتذر الرجال فإن نصف اعتذارهم عادةً تضحية، ونصف كرامتهم قرابين تقدم للحب، خصوصًا أولئك المعلقين من قلوبهم بحب يائس، الذين يعرفون مسبقًا متى تغرب الشمس، ومتى ترحل الحبيبة إلى رجل آخر، الذين يدركون أن قطيعة غضب قد تكلفهم وقتًا ثمينًا في حب مؤقت.”
“لا يمنح الحب خيارات أخرى إلا عندما نتوهم ذلك وفي اعتقادي أن البشر لم يكتبوا الكتب ولم يصنعوا الأفلام إلا عندما بلغ إحباطهم من عادية الأشياء حدا جعلهم يبرون كل ما حولهم ليتحول إلى أسنة حادة يخترقون بها هذا الجدار العادي المؤلم . الاشتعال لم يحدث يوما وحده ، ليس من عادة الطبيعة أن تحرق نفسها علينا نحن أن نتحمل أعباء ذلك إما بقينا تواقين إلى كل حريق جميل”
“الرياض مدينة كبرى نصف هواتفها عشق ، ونصف هذا العشق مراودة”
“كيف هى الحياة خلف جدران وطن، هناك حيث يصبح للحب معنى آخر، تختلف معه رائحة أجسادنا، وشكل كلماتنا، وطقوسنا فى الحب والكبرياء”
“كنت أعتقد أن الذين لا يعرفون، عادة ما ينصرفون للقراءة، وحدى أنا كلما شحت بى المعرفة، رحت أكتب!”
“الرجل درع المرأة الواقي من كل ما هو خارجي و مؤذ، والمرأة درعه الداخلي من اقلابات روحه على جسده ،كلاهما يحميان بعضهما، واذا كانت المرأه قادرة على الاستغناء عن الرجل، و حماية نفسها استنادا الى المجتمع والقانون، فقد لا يجد الرجل ما يغنيه عنها، فليس في قوانين الدنيا ما يحمي أرواحنا من الانهيار و التفتت لشح الحنان”