“فحساسيتة المرهفة العميقة قادرة على تذوق الالام واللذات معا.قادرة على ان تحول ألم الجهاد الى لذة صافية.”
“في كل عام، بل مع كل فجر، تخرج عقائد جديدة. نصف بها غوامض الكلم، ونندم على ما فعلنا، وندافع عن الذين تابوا، ثم نلعن الذين دافعنا عنهم من قبل. ندين عقائد الاخرين، ويدين الاخرون عقائدنا. نمزق هذا وذاك، ونقطعه، وإن لدينا على الدوام للاخرين، أنكالا وجحيما وعذابا اليما.”
“ما بين ( أحيانا ً ) و ( غالبا ً ) قدرٌ من ( اللحظات ) ..لم تكن يوما ً تعنينى ولا حتى أهتم بها , ولكن الانسان ( دائما ً ) ما لا يدرك قيمة الشئ إلا بعد حادث فى الحياة او صفعة مرض .”
“لو كان في مدينة القدس، وقت الفتح الإسلامي، معابد أو هياكل أو آثار يهودية، لما كان هناك ما يدعو جنرالات إسرائيل، أمثال "موشى ديان" و"يادين" و"وايزمان" و"هرتزوج" إلى أن يتحولوا إلى علماء آثار، وهواة حفريات.. ينقبون تحت الأرض، في القدس وما حولها، يفتّشون عن معابد يهودية قديمة، أو هياكل يهودية بائدة.. دون أن نسمع حتى الآن أنهم وجدوا شيئاً !لو كان في القدس، عندما دخلها المسلمون في السنة الخامسة عشرة من الهجرة، معبد أو هيكل يهودي، لأمر أمير المؤمنين "عمر بن الخطاب" بالإبقاء عليه، بل لأمر بصيانته ورعايته.. ولأمر بالمحافظة على نقوشه ومحتوياته، مثلما أمر بالمحافظة على كنائس المسيحيين ومزاراتهم، وما فيها من صور وصلبان وتماثيل.فلم يكن هناك سبب ديني -والدين هو الذي يحدد خطى المسلمين وأعمالهم في ذلك الزمان- يدعو إلى أن يفرّق المسلمون بين كنائس المسيحيين ومعابد اليهود.. فهؤلاء وأولئك من أهل الكتاب، وسوّى بينهم الإسلام في الحقوق والواجبات.. فإكراههم على الدخول في الإسلام محظور، وحقهم في أن يعيشوا في المجتمع الإسلامي سالمين آمنين مكفول.. هذا حق لليهود وللمسيحيين على السواء، تقابله واجبات، أو واجبان على وجه التحديد.. هما واجب "الجزية".. وواجب الامتناع عن إحداث فتنة عامة في المجتمع الإسلامي، لكي يعيشوا هم والمسلمون جنباً إلى جنب متفاهمين ومتعاونين.”
“لم أخش مطلقا في يوم من الأيام من الأيام من رجل متعلم، إنما أتجنب هؤلاء الحمقى الذين يعتبرون أنفسهم علماء بعد قراءتهم بعض الكتب”
“أنا عايز أطير طيارتيلحد ما يخلص بكر الخيطأنا عايز أبدل بعجلتيوأهرب بيها بعيد عن البيتأنا عايز أرجع قلبي سليموالدنيا متسواش ولا مليمأنا عايز أوقف ساعتيوأغير ألوان الحيط”