“من حديث شداد بن أوس رضي الله عنه قال : سَمِعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إذا كَنَز الناس الذهب والفضة فاكْنِزوا هؤلاء الكلمات : اللهم إني أسألك الثبات على الأمر ، والعزيمة على الرُّشْد ، وأسألك شُكر نعمتك ، وأسألك حُسْن عبادتك ، وأسألك قلباً سليماً ، وأسألك لِساناً صادقاً ، وأسألك من خير ما تَعْلَم ، وأعوذ بك من شر ما تَعْلَم ، وأستغفرك لِما تَعْلَم إنك أنت علام الغيوب .وفي رواية له قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلّمنا كلمات ندعو بهن في صلاتنا ، أو قال : في دُبُر كل صلاة .قال مُحقِّقُو المسند : حديث حَسَن بِطُرُقِـه .والحديث صححه الألباني في السلسة الصحيحةرقم 3228 وحسنه شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند”
“عن قرة بن إياس المزني قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم: لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة)صحيح الترمذى 2192”
“أخرج الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((مَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ تَعِيرُ إِلَى هَذِهِ مَرَّةً وَإِلَى هَذِهِ مَرَّةً))”
“قال مالك بن أنس رضي الله عنه: كل ما لم يكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ديناً لا يكون بعده ديناً، فإن الله تعالى أكمل لنا الدين بنص كتابه قبل أن يقبضه إليه”
“قد صح في الحديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال :يضحك ربنافقال اعرابي : لا نعدم من رب يضحك خيرا”
“قال الإمام النووي رحمه الله تعالى:(أجمع العلماء على استحباب ابتداء الدعاء بالحمد لله تعالى والثناء، ثم الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك يختم الدعاء بهما، والآثار في هذا الباب كثيرة معروفة)”
“الظلم الحقيقي، هو الإستقواء على المستضعفين والتعدي عليهم، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إن الله ليملي للظالم، حتى إذا أخذه لم يفلته”