“الصدق لا يدخل قصور الملوك.”
“لا يصبح الصدق صدقاً إلا إذا صدقك الأخرون”
“أكثرنا لا يصلي و إنما يقوم و يقعد و يركع و يسجد .... و هذه الحقيقة لا نستطيع أن ننكرها ( مع الأسف ) مع أن المصلي إنما يدخل على الله ملك الملوك و من كل خير عنده و كل أمر بيده و من إن أعطى لم يمنع عطاءه أحد ، و إن حَرَم لم يعط بعده أحد .”
“الكتابة منطقة الصدق الأنقى في حياتي، لا يمكنني تلويثها.”
“ الملوك عندنا يا كاترين لا يشبهون ملوككم أبدا ! كل رجل عندنا ملك !! و الممالك صغيرة لدرجة أنها متجاورة و متراصة مثل مراحيض المقاهي و الفنادق . و هؤلاء الملوك الصغار يضربون زوجاتهم و يشدون شعورهم ..أما إذا ألتقوا بالملوك الذين هم أكبر منهم فإنهم يجثون على الأرض و يقبلون التراب تحت أرجلهم !! و الملوك الكبار يسجدون للذين أكبر منهم .. حتى يصل الأمر أن جميع الملوك يسجدون لملك واحد .. و هذا الملك ..لا يعرف القراءة و لا الكتابة !!! له زوجات أكثر من جميع الملوك الآخرين , له مائة زوجة من جميع أنحاء الأرض ..”
“الملوك لا يظلمون لأنهم يحبون ذلك .. لكنهم إذا لم يفعلوا لما كانو ملوكاً”