“أخيراااااااااً .. أخيراً بعد خمسة وعشرين عاماً من حياة الجواري بإسم الزوجية حصلت على الطلاق .أخيراً سيمكنني أن اصرخ في وجهك معلنة لك مدى كراهيتي لك .. واحتقاري لك .. وتقززي منك .”
“أعرف تلك النظرة جيداً ، وأخافها كثيراً .. النظرة التي تشعرك أن صاحبها يحاول يملأ عينيه منك ، أن يطبع لك ألف صورة داخله .. لأنه سيرحل بعيداً ، وللأبد .. ولا يعلم أنك أنت من تحتاج أن تتشبع به كي تقوى على تحمل فجيعة فراقه !”
“- " لا يسمح لك أن تصرخ أبداً ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة ”
“لا يسمح لك أن تصرخ أبدا ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة”
“أستعيد براءتي بك .. شكراً لك”
“قد لا يفزعك الكابوس نفسه مثلما تفزعك عدم قدرتك على الصراخ خوفاً منه !!ويبدو أن هذا هو قانون الكوابيس الأول :“لا يُسمح لك أن تصرخ أبداً …ربما لأن الصرخة بداية لليقظة ”
“لك وحدك أعتذر لأني لم أكن أبداً .. بالروعة التي تستحقها”