“كان بإستطاعتي أن أعدها بالحماية وبالأمل وبالسعادة، وراودتني نفسي لكني منعتها. تعلمت الدرس. قلت لك إن أسوأ شيء أن يكون المرء جبانا ويدّعي الرجولة. كن جبانا إن لم يكن هناك بد، لكن لا تضلّل من تحب فتجرحه مرتين”
“إن أسوأ شئ أن يكون المرء جبانا و يدعى الرجولة .. كن جبانا إن لم يكن هناك بد ، و لكن لا تضلل من تحب فتجرحه مرتين”
“لم أكذب عليها و لا على نفسى هذه المره . كنت قد فهمت أن فرارها مني حُب ، و غضبها عليَّ رغبه ، و سخريتها اللاذعه مني و من الحياه أمل مُمعِن فى التنكر . هذه المرأه ليست يائسه ، بل تدَّعي اليأس على أمل أن أُريها طريقًا آخر . و حتى الآن لم أفعل ذلك . كان بإستطاعتى أن أعِدَها بالحمايه و الأمل و بالسعاده ، و راودتنى نفسى ، لكنى منعتها . تعلمت الدرس . قلت لك إن أسوء شىء أن يكون المرء جبانًا و يدَّعي الرجوله . كن جبانًا إن لم يكن هناك بُد ، لكن لا تُضلِّل من تُحِب فتجرحه مرتين . ارتكبت هذا الخطأ من قبل ، فى حق "داو مينج" البريئه ، وفى حق "عفاف" ، و فى حق "نور" نفسها ، و ربما حتى فى حق أُمِك . و لكنى كبرت ، و عزمت على أن لا أكرره . قلت ل "نور" الحقيقه دون وعود : إني أُسائل نفسى و لا أفهم كثيرًا مما يجرى لي ، و أحتاج إلى وقت كى أتعامل مع طوفان أسئلتى هذا ، ثم أعود إليها و أخبرها بما قررت فعله . أومأت موافِقه ، و أحسب أنها فهمتنى . و لم يأخذ الأمر منى سوى بضعة أشهر حتى عدت بالإجابات .”
“*واذا لم يكن من الموت بد فمن العجز ان تموت جبانا”
“أسوأ شىء أن تكون جبانا وتتظاهر بالرجولة؛ إن علمت فى نفسك الجبن، فعل الأقل لا تتظاهر بغير ذلك فتجرح من حولك بلا داعٍ.”
“أسوأ شئ أن تكون جبانا وتتظاهر بالرجولة إن علمت في نفسك الجبن،فعلي الأقل لا تتظاهر بغير ذلك فتجرح من حولك بغير داع،”