“حتماً ما كانت أحلامي لتُفْضِيَ إلى هُنالعلَّني غَفَوتُ على الطريقِ قليلاً”
“حتماً , ما كانت أحلامي لتُفضي إلى هنالعلني غفوتُ على الطريق قليلاً”
“اخْتَرْ هَواكَ على هواكَ عَسَاكَأَنْ تلقَى هُنَاكَ إلَى الطريقِ طرِيقاوامْخُرْ صَبَاحَ التِّيهِ مُنفرِداً فَمَاأحلَى الصَّبَا خِلاّ ًومَا أحلى الصَّباحَ رفيقافمَتَى ؟مَتَى كانت ليالي المُدلِجينَ خَلِيلةًومَتىمتى كانَ الظَّلامُ صديقا”
“كانت فقط مجرَّد رغبةأن نحمل مظلاّتنا ونبتسم تحت المطرأن نلعب قليلاً في الشوارعونتركَ على الرصيف نثارًامن زجاجة العالم. ”
“يضع التعب يده على أهدابي، كأنه يفرض عليها النوم .. لكن ما من شيء يستطيع أن يضع يده على أحلامي ..”
“إنها المقاييس الخاطئة تؤدي حتماً إلى نتائج خاطئة. وبقدر ما يكون الخطأ في المقاييس يكون الانحراف في النتيجة.والمسأة إذن في حاجة إلى تصحيح القيم... تصحيح المقاييس.”