“إذا تعلق الأمر بذنوبنا، أقسمنا أن الله غفور رحيم.. وإذا تعلق الأمر بذنوب الأخرين تجاهنا، أكدنا أن الله شديد العقاب.”
“يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“قال صديقي : نمر عى الجامع ونخطف ركعتين لله ... ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .. نخطف ركعتين لله !يرتكب الناس ذنوبهم باتقان وتأن ورسم سابق وخطط محكمة وإعداد قديم ، فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين !”
“قال صديقي :-نمر على الجامع و نخطف ركعتين لله .ترددت الكلمة في وعيي بغرابة .نخطف ركعتين لله . يرتكب الناس ذنوبهم بإتقان و تأن و رسم سابق و خطط محكمة و إعداد قديم فإذا تعلق الأمر بالخالق خطفنا له ركعتين .”
“كيف يغار الانسان علي الله تعالي؟.. يخاف أن يفقد رضاه إن اغضبه, ويخاف أن يبتعد عنه لو اساء, ويخاف أن يبارزه الله تعالي بالمكر إن بارز الله بالمعاصي, ويخاف ألا يحمل الأمانة التي أشفقت منها عناصر الكون وحملها الانسان”
“أن نصوم عن ميلنا للأشياء .. أن نتجرد عنها وننخلع منها ونفطر على ذكر الله وحده”
“قلت: أتألم ألمًا لا حد له.قال: ألم تفهم بعد، من الخذلان أن تظن أن تدبيرك لنفسك أصلح من تدبيره لك.قلت: أبدًا.. أزداد حيرة.. لماذا فعل الله بي ذلك؟.قال: لأنه يريدك.قلت: ذهبت إلى الله فلم أجد أنه يريدني؟!.قال: وهو يبتسم بحزن – تقول أنك ذهبت إلى الله.. ماذا سألته حين ذهبت إليه.قلت : سألته أن يعيد إلىَّ “نور”.قال: لم تذهب إلى الله.. إنما ذهبت إلى “نور” .. أخطأت الطريق.. الذين يذهبون إلى الله لا يطلبون غير الله”