“إنّ العُيُونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌ، قتلننا ثمَّ لمْ يحيينَ قتلانايَصرَعنَ ذا اللُّبّ حتى لا حَرَاكَ بهِ، و هنَّ أضعفُ خلقْ اللهِ أركانا”

جرير

Explore This Quote Further

Quote by جرير: “إنّ العُيُونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌ،	 قتلننا ثمَّ لمْ يحيينَ… - Image 1

Similar quotes

“ياأم عمـرو جـزاك الله مغفـرةردي علي فؤادي كالـذي كحانـاألست أملح من يمشي علـى قـدميا أملح الناس كل النـاس انسانـايلقى غريمكم من غير عسرتكـمبالبذل بخلا وبالاحسـان حرمانـاقد خنت من لم يكن يخشى خيانتكمماكنت أول موثـوق بـه خانـالقد كتمت الهوى حتـى تهيجنـيلاأستطيـع لهـذا الحـب كتمانـاكاد الهوى يوم سلمانيـن يقتلنـيوكـاد يقتلنـي يومـا ببيـدانـالابارك الله في من كان يحسبكـمالا على العهد حتى كانـا ماكانـالابارك الله في الدنيا اذا انقطعـتأسباب دنياك من اسبـاب دنيانـامااحدث الدهـر مماتعلميـن لكـمللحبل صرما ولا للعهـد نسيانـاان العيون التي في طرفها حـورقتلتنـا ثـم لـم يحيـن قتـلانـايصرعن ذا اللب حتى لاحراك بهوهن اضعـف خلـق الله اركانـاياحبذا جبل الريـان مـن جبـلوحبذا ساكن الريـان مـن كانـاوحبـذا نفحـات مـن يمانـيـهتأتيك من قبـل الريـان احيانـا”


“مَنْ كان ذا حلمٍ و طالَ بهِ المَدى، فليحمِهِ/ و ليحمِ أيضاً نفسَهُ مِن حلمِه/ فالحلمُ يكبرُ أشهراً في يومِه/ و يزيدُ دينُ الدهرِ حتى يستَحيل/ فإذا استحالَ ترى ابن آدم راضياً... منْ أي شيءٍ بالقليل”


“لا تستعجل! أحياناً يكون التعجل سبباً في الإنكسار.. ومن ثمَّ في اليأس..”


“ساكورا : حتى لقاءات الصدفة ..كافكا : هي نتائج الكارماساكورا: صح صح ، و لكن ما معنى هذا؟كافكا: أن الأشياء التي تحدث لنا في حياتنا مكتوبة في حياتنا السابقة، و أنه حتى في أصغر الأشياء لا وجود للصدفة.”


“الفاعلين الخير لا لطماعة...في مغنم إنّ الجميل المغنّم أنت الغنيّ إذا ظفرت بصاحب...منهم و عندك للعواطف منجم ”


“إن التقدمية التي لا ترى حاجة إلى معارضة قيم الدين و الأخلاق هي التي يجب علينا أن ندعو إليها و نرفع شعارها في بلاد العرب و المسلمين. إنها هي تصوغ عقليتنا صياغة جديدة، و تعطي لسياستنا و اقتصادنا مقاييس جديدة، و تخلق في مجتمعنا دولة مدبّرة جديدة لا ينحصر همّها في حفظ الأمن و النظام، ولا حتى في حماية الحدود!إننا بحاجة إلى من ينادي إلى التقدميّة بضوابط و مقاييس لا بضياع و شرود. إن مشكلتنا هي فقدان الإرادة للتخطيط و العمل المنظم المدروس.”