“حُبُكِ أيتـُها الناعِمَة المُتَنعِمةأيتـُها الياسَمينة المُعَطرةحُبُكِ أكتبُهُ بلا قلَمٍ ولا ورَقةبلا حِبر ولا محبَرة”

“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”

“أريدُكِ إمرأةنعمْ, أريدُكِ إمرأة أكتبُها ولا أنتَهي مِنهاوأحبُها ولا أنتَهي منهاوأشربُ الماءَ ولا أنتَهي مِنهاوأقتلُ نفسي عليها ولا أنتهي مِنهاوأحاورُ فيها كُلَّ الحضاراتولا أتحدَثُ عنهاوأقَبّلُ عينيها وجبينها وشَفتيهاوخَديها ويديهاولا أشفي غليلي مِنهاأريدُكِ قصيدة بدايتـُها أنتِونهايتـُها لا تنتهي”

“لا تهتمي ولا تكترثي أبدأولا تخافي ولا تحسبي أي حسابفآخر الرجال العاقلين في الحبهو أنا”

“كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَعدِكِولولا حُبُكِ, ما كُنتُ لولاهْ”

“ولأني لا أريدُ الموتَعانقتـُكِ مُنذ العُصور الوُسطىولأني أرفضُ النارَأشعَلتـُني في يديكِولأني أريدُ الخلودَ أحِبُكِ أيتـُها المَرأة”

“المَدينَة التي بنيتـُها بلا أعمِدَة ولا أبنيةهي المدينة التي بنيتـُها على كتفيكِ”