“نبشتُ الجِذرَ لمَّا أن تَرَسَّخْ وأنتظرُ العلامةَ كَيْ أُوَبَّخْسأرقُصُ كالذُّبالةِ دُونَ ضَوءٍ ... فرُوحي زَيتُ مصباحٍ تَزَنَّخْ"..........من تجربة (أزحف) - ديوان : سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري”
“أنا ثُمالةُ سَوطٍ بينَ أظهُرِهِم .. وهُم سياطٌ أباحَت ظَهريَ المُلهَبْ........من تجربة (أركبُ الهوى) - ديوان: سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري”
“فَكَكتِ الضَّفائِرَ لكنْ فَشِلتُ بأزرارِ هذا القميصِ القَدَرْفإن تسألي ما انطفاءُ عُيوني وفيمَ علاني غُبارُ الكَدَرْأُجِبكِ : تسلَّقتُ عِشقًا مَهولاً وطَوَّحَني عَبَثُ المُنحَدَرْ".........من تجربة (أتدَلَّه) - ديوان: سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري”
“على سيمايَ – إن لم تَشهدُوا سِيمايَ- آيُ الذُّعْرْوتلكَ سليقةٌ .. لا دَخْلَ فيها للطريقِ الوَعْرْأخالِفُ ظَنَّكُم وأقولُ إني لستُ أكرهُكُمْأحبُّ الناسَ ، كُلَّ الناسِ ، إلا مَن يَذوقُ الشِّعْرْ."............من تجربة (إهداء - إلى من لن يقرؤوني) - ديوان: سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري”
“ماضٍ وبِلَّورُ الخلائقِ كاشفٌ لي عن مراتِبِهِمْ وسِرٍّ خردَلِيّْماضٍ بكلِّ تَصَعلُكي الهُذَلِيِّ واستِعلائيَ الهزلِيِّ ، دِفئي المنزِلِيّْمُتَشَيِّعٌ بِحُضوريَ الحاليِّ للأحياءِ كلهِمو فكلُّ فتىً (عَلِيّْ)أستغفِرُ الرحمنَ مِن سَبْقِ المِدادِ بكلِّ شِعرٍ بعدَ فتحِ مُهَلْهِلِيّْما يفتَح الرحمنُ مِن خَلقٍ فقد وَجَبَ الكلامُ على الجميعِ سِوَى الوَلِيّْ."...............من تجربة (أشربُ العالَم) - ديوان (سيرةٌ ذاتيةٌ أو موضوعيةٌ .. لا أدري)”
“لمَّا ارتددتُ أنا و إخوتي عُميا ،جاء البشيرُ أبانا غيرَ مُكْتَرِثِ ..ألقى على وَجْهِهِ المَكْدودِ (بوهِمْيا) ..زِدنا عمىً ...زدنا من أخبثِ الخَبَثِ ..زِدنا على رِجزِنا رجزًا ، وزِدْ رِجْزا ..كالموتِ أو هكذا غَنَّت معي (إلزا) ..!!"......................من تجربة (أغنيةٌ على التل المقدَّس) - ديوان هلوسات صحو”