“الناس المؤنثون بيلوجياً يربون كنساء , والناس المذكورن بيلوجياً يتربون كرجال , هذا في مجتمعنا على الأقل أي في المجتمع الأبوي- البطريركي , بالمقابل , في المجتمع الأموي - المتريركي - , اتخذت النساء لأنفسهن دوراً يعتبر عندنا ذكورياً وأعطين للرجال الدور الأنثوي ,حينذاك كان الرجال سلبيين , عاطفيين , مغناجين ومسؤولين عن البيت والأطفال , إما النساء فكن فاعلات, عدوانيات, ومسؤولات عن القتال , فما نعتبره اليوم دوراً " ذكرياً" هو دور الجنس المسيطر , وما نعتبره دوراً أنثوياً هو دور الجنس المُظطّهد”

اورزولا شوي

Explore This Quote Further

Quote by اورزولا شوي: “الناس المؤنثون بيلوجياً يربون كنساء , والناس المذ… - Image 1

Similar quotes

“تعتبر النساء سلبيات وأقل عقلانية , وهذا في مجتمع تزن الفاعلية فيه أكثر من السلبية ويزن العقل أكثر من العواطف وهذا يعني أنهن مقودات ومدارات من قبل من هم أكثر عقلانية وأكثر فاعلية * الرجال”


“بينما كان دور الإعلام في ثورة 1952، دوراً "كاشفاً" في الأساس، أصبح دوره في ثورة 2011 دوراً " صانعاً" للثورة ابتداء.”


“يبدأ الأمر في رحم الأم . إذا تقلب الجنين بحيوية زائد , قيل " : " سيكون صبياً”


“الخصائص الأنثوية التي كانت تعتبر أصلية مثل عاطفة الأمومة والعاطفية والاهتمام الاجتماعي والسلبية, ليست أنثوية بالطبيعة ولا فطرية بل مكتسبة ثقافياً”


“إن المقاييس الأخلاقية إلى يضعها المجتمع لا بد أن تسري على جميع أفراده بصرف النظر عن الجنس او اللون او الطبقة الاجتماعية . والمجتمع الذي يؤمن بالعفه في الجنس كقيمة خلقية فلابد ان تسري هذه القيمة على جميع افراد المجتمع .. اما ان تسري على جنس دون الجنس الآخر او على طبقة دون الطبقة الاخرى فهذا يدل على ان هذه العفة ليست قيمة اخلاقية وانما هي قانون فرضه النظام الاجتماعي القائم وقد رأينا في المجتمعات الرأسمالية كيف كان الحكام الرأسماليون يفرضون على العمال والاجراء قيما اخلاقيه معينه تضمن زهدهم في الحياة وقناعتهم بأجورهم الضئيلة وخضوعهم للقوانين الرأسمالية الجائرة وتطوعهم في الجندية للدفاع عن مصالح هؤلاء الحكام واطماعهم الاستعمارية . هذا في الوقت الذي يستمتع فيه الحكام الرأسماليون بقيم الجشع والنهم والربح المتزايد والإفراط في كل المتع التي حرموها على الطبقات الكادحة .واذا كان الرجال هم السادة في المجتمع دعوا النساء الى الالتزام بقيم الشرف والعفة ليضمنوا خضوعهن على حين ينطلق الرجال مبيحين لأنفسهم الاستمتاع بكل ما حرموه على النساء .”


“فظاهر أن الجنس واللون والقوم والأرض لا تمثل الخصائص العليا للإنسان .. فالإنسان يبقى إنساناً بعد الجنس واللون والقوم والأرض ، ولكنه لا يبقى إنساناً بعد الروح والفكر ! ثم هو يملك - بمحض إرادته الحرة - أن يغير عقيدته وتصوره وفكره ومنهج حياته ، ولكنه لا يملك أن يغير لونه ولا جنسه ، كما إنه لا يملك أن يحدد مولده في قوم ولا في أرض .. فالمجتمع الذي يتجمع فيه الناس على أمر يتعلق بإرادتهم الحرة واختيارهم الذاتي هو المجتمع المتحضر .. اما المجتمع الذي يتجمع فيه الناس على أمر خارج عن إرادتهم الإنسانية فهـو المجتمع المتخلف .. أو بالمصطلح الإسلامي .. هو " المجتمع الجاهلي " !”