“أقسم أننى صادق فى كل ما أقول ، إنه لا يحمل إلا الموت ، كل ما يلمسه يموت ، كان يجب ألا تستيقظى مع لمسته ، إنه لا يستحق إنتفاض الحياة فيك”
“الصعلوك لا يملك شيئا لذلك لا تثتأثره شهوات التملك ولا تؤرق ليله أحلام الأنانية..توحده الصعلكة مع ريح الفجر وحداء القوافل و همسات العشاق على حواف العيون..حتى أنه يهب كل ما يملك..يهب يهب يهب..ولا يظفر إلا بشهوة الحياة المتدفقة....”
“الماضي لا يموت,ماذا تعتقد أني أشعر الآن,جسدي ما زال بريئا لم يمس,ولكن جسدك أنت قد تعلم كل شيء,كيف اشعر وانت تسير بجانبي,وانت تمسك يدي,وانت تحتضنني. أو حتى تقبلني,كيف اشعر وانت قد وصلت أبعد من ذلك,تعرف كل ما لا يعرفه جسدي,ما أدراني أنك لا تفكر في جسد امرأة أخرى في كل لحظة تلامس فيها يدي؟”
“هناك شيء جميل في كل ذات إنسانية، إنه موجود مهما كان خفياً.”
“أتعرف ذلك الشعور بالأسى ، أنه شعور لا يعطيك متنفساً لأحزانك، لا يجعلك قادراً على العويل أو التفجع أو الصراخ ،إنه يحول كل ذلك إلى موت، موت لخلايا داخل الجسد لا تعود للتجديد مرة أخرى ، إنه الفقدان ، شعور قاس لا يعوض.”
“كل واحدُُ منا يجب ان يكون راهباً لفترة ما فى حياته،عليه أن يتلفى هبات الآخرين وأن يتحمل إهاناتهم”
“هل فعل ما يستحق كل هذه القدسية ...أم أنهم كانوا في حاجة إلى قديس!”