“ربما طرق السعادة أبوابنا أو عقولنا متنكرة فلا نفتح لها ”
“الموت يدق بابنا في البداية ، فيُخيل إلينا أن هذا الزائر الغريب أخطأ الهدف ، و أننا حتماً لسنا المقصودين ، ولا شأن لنا به ، فلا نفتح له الباب . ثم مع الوقت ، نألف طرقاته حين تتكرر ، بل نشعر بالضجر حين يتأخر يوماً عن القدوم و طرق الباب.”
“السعادة التي يستمدها الإنسان من خارج نفسه، من حب أو مجد أو مال، سعادة دنيوية لها آفة، أما السعادة التي يستمدها من داخل نفسه: شعور بطهارة قلبه، وبتأدية واجبه، وبأنه جزء من كلٌ سيرجع إليه، هذه لمحة من السعادة التي وعدت بها الكتب المقدسة”
“ربما نكون اكثر سعادة حين ندرك ان السعادة ليست طردًا يأتينا بالبريد من حيث نريد أو لا نريد ...إنها احساس اللحظة الانية اذا احسنّا استثمارها وقررنا ان نجعلها سعيدة .”
“تحت جلدي تعيش غجرية متنكرة في ثياب بارسية.. يحلو لها أحياناً أن تكون ورقة شجر في مهب الريح.. بلا جذور ولا أغصان ولا ثمار.”
“ ان السعادة بطبيعتها محدودة المدى فلا تفرط فى مسبباتها والا فقدت هذه المسببات قدرتها على منحك السعادة ”