“و أفكر في الأغنيات التي نفضتني ..بأي حق يسمعها الآخرون !”
“وأفكر في الأغنيات التي نفضتني .. بأي حق يسمعها الآخرون؟!”
“آخ .. آخ .. وأنفخُ بين كفّي .. وأفكّر في الأغنيات التي نفضتني .. بأي حقٍّ يسمعها الآخرون !”
“آخ , آخ وأنفخ بين كفيّوأفكر بالأغنيات التي نفضتني بأي حق يسمعها الآخرون !”
“احذر لان كل الشرور التى عرفتها فى الدنيا خرجت من هذا الكهف المعتم. تبدأ فكرة و تنتهى شرا :انا على حق و رايى هو الافضل ,انا الافضل اذا فالآخرون على ضلال.انا الافضل لانى شعب الله المختار و الآخرون اغيار .الافضل لانى من ابناء الرب المغفورة خطاياهم و الآخرون هراطقة .الافضل لانى شيعى و الآخرون سنة او لانى سنى و الآخرون شيعة ,الافضل لانى ابيض و الآخرون ملونون , او لانى تقدمى و الآخرون رجعيون و هكذا الى ما لا نهاية .”
“كنت أشاهد أضواء موربيل تتوارى في الضباب و أنا صامت أمام غرفة الطوربيد ، و لم أكن أفكر في ماري ..كنت أفكر في البحر \ حكاية بحار غريق”