“وقد خلق النساء لامتحان جنون الرجال، وخلق الرجال لامتحان عقول النساء”
“خلق النساء لامتحان جنون الرجال وخلق الرجال لامتحان عقول النساء”
“هل تبكي الطبيعة أيها القمر فتكون في ديباج السماء كأنك دمعة في منمديل الطبيعة لم تجف بعد وقد بدأ فيها الجفاف.أترى الطبيعة باكية وهي تلك التي ترسل بعض ضحكها دموعا تندي بها أجفان العيون النجلاءالتي تجعل الرجال العظام صغارا وهي عيون النساء والأطفال, لتبقى الطبيعة وحدها منفردة بالعظمة الرائعة التي لا يداخلها الغرور بها ولا تداخل الضحك منها؟”
“احذري أيتها الشرقية وبالغي في الحذر، واجعلي أخص طباعك الحذر وحده.احذري تمدن أوروبا أن يجعل فضيلتك ثوبًا يوسع ويضيق؛ فلُبس الفضيلة على ذلك هو لبسها وخلعها.احذري فنهم الاجتماعي الخبيث الذي يفرض على النساء في مجالس الرجال أن تؤدي أجسامهن ضريبة الفن.احذري تلك الأنوثة الاجتماعية الظريفة؛ إنها انتهاء المرأة بغاية الظَّرف والرقة إلى إلى الفضيحة.احذري تلك النسائية1 الغزلية؛ إنها في جملتها ترخيص اجتماعي للحرة أن.أن تشارك البَغِيّ في نصف عملها.”
“فليس من جمال إلا وبعض مادته في أصلها من القبح كما ترى ، يظهر لك في الطبيعة الجميلة ، لأنها عدوة التصنع ، ويخفى في النساء الجميلات ، لأنهمن عدوات الطبع”
“لو كانت تلك الفتاة اساحرة شجرة يابسة قد تحاتّت وكان النساء كلهن شجر أخضر لأورقت عليك وأثمرت، فإن فيك وفيها القوة والسبب، ومن مثل هذه القوة وهذا السبب تخرج معجزات الحب..”
“أفرأيت قط ألفاظ الجمال والقبح تشيع في أمة من الأمم، وتعلو بالأعين عن النساء، وتنزل، وتمتد بها وتنقبض، إلا أن تكون أمة ضعيفة القوة اختلت أجسامها، أو ضعيفة الدين قد اختلت أرواحها ؟”