“ليس هناك حد واضح بين الوهم و الحقيقه, و الوهم كثيراً ما يؤدي إلى خلق الحقيقه”
“ليس هناك حد واضح ما بين الوهم والحقيقة والوهم كثيراً ما يؤدي إلى خلق الحقيقة ، فأنت إذا توهمت شيئاً واعتقدت بوجوده كان بحكم الموجود في آثاره المختلفة ، أما الحقيقة الموجودة فعلاً فقد تكون ذات أثر في الحياة العملية حين يجهل الإنسان وجودها ولا يعتقد بها”
“الإهتداء, يعتمد على وجود الرغبه الجاده لشخصٍ ما, أن يصل للحق و الحقيقه.. إنه بإختصار جاد في ذلك, مستعد لتقبل الحقيقه و إن كانت خارجه عن نمط حياته المعتاد و بيئته المحيطه به”
“الكلمه تكشف الحقيقه و لكنها يمكن ان توظف لاخفائها”
“الإنسان منحاز إلى نفسه على الدوام، و لذا هو عرضة للسقوط في الوهم دوما”
“ما الأمل؟فقال:فجوة بين الحلم والواقع..يردمها الوهم”