“كُثر هم هؤلاء الذين يعالجون أمراضهم النفسية ويرممون فراغاتهم الفكرية بالركون إلى بعض التيارات السياسية والتعنت لها .. و أكثر منهم هم أولئك الذين يصفون حساباتهم الشخصية مع الآخرين باتهامهم سياسياً و مهاجمة آرائهم دون أدنى وعي سياسي لكلا السياستين.. سياستهم و سياسة طرفهم " المعادي “ ! و هذا وحده يكفي لأن نقول لهؤلاء المنتفعين خسئتم وخسئت سياستكم الوصولية المصطنعة !!”