“كنت فين يا علي ...أمك بتدور عليك ...كنت باحفظ ف الحروف ...غصب عني و ع الظروف ...خدوا دوري فى الصفوف ...وإنتي لسه بتسألي ..كنت فين يا علي ...كنت باحلم بالوظيفة ...والحرير تحت القطيفة ..الحياة طلعة مخيفة ....كدبة بنت آرندلي ....كنت فين يا علي ...كنت بسأل إيه اللي صار ...بره جنة .. وجوه نار ...و عرفت إيه معني إستعمار ...من غير مدفع ولا عسكري ...كنت فين يا علي ....كنت ماشي بدون بطاقة ....لا عندي شوق ولا عندي طاقة ..بسألك وبدون إساءة ..إمتي تاني تنوري ....كنت فين يا علي ........”
“لم أعد أذكر إن كنت نطقت بالشهادتين و سلَّمت أمري لله أم كنت متشبثاً بأن الله قادر على كل شيء يبدّل من حال إلى حال، في لمحة عين.”
“ربما أكون مشاغبا . . أو فوضوي الفكر أو مجنون إن كنت مجنونا . . وهذا ممكن فأنت يا سيدتي مسؤولة عن ذلك الجنون أو كنت ملعونا وهذا ممكن فكل من يمارس الحب بلا إجازة في العالم الثالث يا سيدتي ملعون فسامحيني مرة واحدة إذا انا خرجت عن حرفية القانون فما الذي أصنع يا ريحانتي ؟ إن كان كل امرأة أحببتها صارت هي القانون”
“إن كنت مكتئبا لعزّ قد مضى...هيــهات يرجعه إليك تندّم أو كنت تشفق من حلول مصيبة...هيــهات يمنع أن تحلّ تجهّم”
“سب رجل الإمام الشعبي، فقال الشعبي : (( إن كنت كاذباً فغفر الله لك ، وإن كنت صادقاً فغفر الله لي ))”