“زوجتي تشيخ مع الزمن، أما أنا فأنضج.”
“كثيرون هم الذين ينسون حكايتهم مع الزمن ، أما أنا فلا .. وكيف انسى ولم يبق لي في هذه الدنيا الا أن أتذكر ؟؟”
“كل ذلك يسير، أما العسير حقا فهو كيف نتعامل مع الزمن.”
“الأرواح لا يعكرها مرور الزمن ... الأرواح أيضا لا تشيخ ... تبقى حية تئن فى صمت ثقيل”
“حين عدتُ إلى كوبنهاغن، أحسست أني تركت نفسي في سوريا. نسيتُها في أحد شوارع دمشق العتيقة... فعتقت هي مع الزمن حتى استحالت ذرّات الغبار في دمشق. أما أنا فواحدة أخرى لا تمت بصلة إلى تلك.”
“ أنا أعيش كآباء الزمن السعيد الذين كانوا يعودون ظهرًا ليتناولوا الغداء ويناموا وفي المساء يسهرون مع أسرهم .. خاصة إنني لا اكتب إلا ليلاً بعد نوم الجميع. مشكلة المجتمع المصري أن الأب دائمًا في الخليج أو في عمل ما بعد الظهر، ولا يراه الأبناء أبدًا .. هذا الوضع مختلف بالنسبة لي ولعل مشكلة زوجتي هي أنني موجود أكثر من اللازم .”