“وتعالى نبع الحيـاة جهاداً عبقري التصويب والتصعيد !شجعيني على الجهاد طويلا فجهاد الحياة جد شديد !أشعريني بأن قلباً نقيّـا يرتجي ساعدي ويهوى وجوديثم سيري معي نخط طريقاً كمهاد في الصخرة الجلمود !نظرة منك وابتسامة حُـب تترك الصعب ليّنا كالمهودلك مني عواطفي وعهودي لك مني رعايتي وجهودي !”
“نظرة منك وابتسامة حُـب.. تترك الصعب ليّنا كالمهود..لك مني عواطفي وعهودي.. لك مني رعايتي وجهودي !”
“يا خيبتي ، يا خيبة ! يا شجاعتي التي لا تموتأنت تضحكين معي في العاصفة، و تحفرين معي قبورا لما يموت مني و منك، و تقفين معي أمام وجه الشمس بجلد و ثبات ...فنكون معا هائلين و راعبين”
“سيري أيتها الامه ولا تقفي في الطريق أبداً...سيري الى حيث تجدين الرحمه جزاء والحريه رداء ...سيري فان لك أسوه حسنه بكل شعب أراد الحياه ...سيري فإن في الجهاد لذه غريبه دونها أى لذه في الوجود..سيري ولا تتخلفي في الطريق ولا تقولي أبدا "قد طال الانتظار”
“على البعد الآخر مني توجد أناتشبهني حد الاختلافوإن كانت تتحد معي حد التنافر”
“صادق الكتاب فصفحاته الخيرة تنتظر نظرة منك , أحنِ جبينك فوق صفحاته في جد، في كل سطر يختفي شهد الحكمة”