“يكون الوضع بسيطاً جداً إن أردت أن تعرف مكانتك عند الآخر ...وهل تضعه في المكان المناسب أم تعطيه أكبر من حجمه أو أقل مما يستحق ...في أي موقف بينكما راقب ردة فعله ،، ثم أطرح ع نفسك سؤالاً واحداً ..." لو تبدّلت الادوار هل كنتُ سأفعل ما فعل ؟ "حينها فقط ... تأتيك الإجابة ،، وصحيحةُ جداً !”
“• كن صريحاً وواضحاُ في مشاعرك .. فالمجاملة في المشاعر أمر مؤلم جداً ..لست مجبراً ان تمثل دور الحب في أي علاقة فقط لأنك تجامل ... هل تقبل الوضع معكوساً ؟؟أي .. " شخص ما تعرفت عليه .. ولأنك تودّه .. صار يودّك .. هو يجاملك .. انت نتيجة للمجاملة هذه أحببته جداً ... تعتقد انك قريب منه وانه يحبك جداً .. "تخيل ان من تشعر انه يحبك .. لا يحبك .. بل يجاملك فقط !أمر مؤلم ... خاصة أنك لا تعلم . قد تبدو أمامه " مسكيناً "كن واضحاً أفضل .. حتى لو الوضوح سبب له ألماً أفضل بكثير من مجاملة المشاعر ..”
“هل فعل ما يستحق كل هذه القدسية ...أم أنهم كانوا في حاجة إلى قديس!”
“أي نفس أنت ؟ أنت تعرف موديل سيارتك لكن هل تعرف أي نفس نفسك، هل نفسك نفس مطمئنة أم النفس اللوامة أم النفس الإمارة بالسوء؟؟ أم الثلاثة جميعاً، من فضلك أعرف نفسك”
“القراءة التصويرية هي قراءة بسرعات غالية جداً، ومعنى ذلك أن بإمكانك قراءة كتاب أو مقرر مكون من 250 صفحة في أقل من ساعة وبدرجة استيعاب عالية جداً”
“أنا دائما في أفضل ما يكون، إلا عندما أكون في أسوأ ما يكون، فلا أكون وقتئذِ في أفضل ما يكون، أو عندما أكون أقل مما يجب أن أكون، فأكون ما أكون”