“إحساس مخيف أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام..وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياة..وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء..وتكتشف إنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين!!”
“أيقشعر جسدك عند القراءة لي؟ هم أيضا يقولون ان اجسادهم تقشعر عند القراءة لي ! ربما لانني أنثي أحببتك حد الموت.... فكتبتك بفرشاة الموت ربما لانني أنثى عشقتك حد الاحتضار.... فشهقت بك احتضارا !”
“إحساس مرير جداً..أن أشعر بكل هذا الألم ..لأني ذات يوم كتبت لك..وإحساس أشد مرارة..أن أشعر بكل هذا الندم..لأني ذات يوم ..أحببتك..”
“لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة إلى ذي دين أو مروة أو حسب فأما ذو الدين فيصون دينه وأما ذو المروة فإنه يستحيي لمروته وأما ذو الحسب فيعلم أنك لم تكرم وجهك أن تبذله له في حاجتك فهو يصون وجهك أن يردك بغير قضاء حاجتك.”
“كل الأشياء منهم تأتي حادة إلا سكاكينهم!فمامن سكينة وضعت على أعناقنا! عند الذبح فآراحت!”
“عندما أسير في زحامهميملأني إحساس باليتمفأحلم بصدفة تأتي بكوابحث عنك بلا شعور عندها..أتذكركفيأخذني الحنين إليك”
“كل المسافات المخيفة التي أبقيتها بيني وبينك / أبقيتها كي لاأصغر في عينيك كثيرا !”