“إنني في بعض اللحظات أتمنى أن يباح لي زواجكما معاً .. أنت وهو .. ليت ذلك ممكناً ! إنني أحبه فقط حينما أحس أن كل شيء بيننا سينتهي إلى الأبد ، وأحبك أنت عندما أحس أنني سأحرم منك .”
“إنني أحبه فقط حينما أحس أن كل شئ بيننا سينتهي إلي الأبد .”
“إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني.”
“باختصار علمت أني له وأنه لي.. لقد اختارنا الكون لنكون معاً منذ أن كنا ذرات في عالم الأرواح.. ولأني شعرت بذلك صرت أتمنى بشدة أن أكون له إلى الأبد..”
“أتمنى أن يغفل عقلي ،أن يذهب في غيبوبة مؤقتة ولا يعود الا حينما ينتهي كل شيء .”
“لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، ولم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد...لكنني اليوم أحس بأن شيئاً آخر يمكن أن يقال أيضاً وهو أني لست خائف من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً وهو أن ننكسر إلى الأبد، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”