“����� ��الى كل الاشياء الرائعه البسيطه التي حلمت بها ولم تات ابدا”
“أعرف أني أصنع جحيمي بيدي وأن الأشياء التي أصر على تذكرها والاحتفاظ بها ملئ حياتي بها ستشكل نيراناً تحرقني وحدي حين نفترق”
“لك وحدك أعتذر لأني لم أكن أبداً .. بالروعة التي تستحقها”
“بي فرحة أعجز عن وصفهاكفرحة الطفلة التي يثق بها ابواها لأول مرة ويعطيانها بععض النقود كي تشتري شيئاً - تعتبره - ثميناًوبي رهبة نفس الطفلة وهي عائدة إلى أبويها تمسك بكنزها بحرص كي لا تضيعه وتخذلهما”
“سمعت قديمًا عن "حد الكراهية"، الذي لا كراهية بعده ولا ألم بعده، فتمنت أن يفرغ فيها كل قسوته مرة واحدة ولا يترك لها الفرصة لتنسى ما يفعل أملاً في أن تصل إلى حد الكراهية فترتاح أخيرًا. ولكنه كان يعلم قواعد اللعبة جيدًا، كان يتلاعب بمستوى قسوته، أحيانًا يهبط به إلى ما تحت الصفر، وأحيانًا يعلو به إلى ما قبل الحد بدرجة.. دائمًا يقف قبل الحد بدرجة! ويكون هبوطه الحاني قاسيًا جدًا عليها.لم تعذبها قسوته بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه، فهي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرهه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم تكن قديسة كي تحبه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم كن قديسة كي تحبه تمامًا برغم كل ما يفعل.”
“يُرعبني دائماً أن يحدث في حياتي أحد الأشياء التي كنت أظنها لا تحدث إلا للآخرين ..و أجد نفسي في لحظة بطلة لإحدى القصص المأساوية التي ذرفت الدمع لأجل أبطالها كثيراً في الماضي !”