“أكبر عملية إعادة إنتاج يعيشها المرء تكون في أدق لحظات الوحدة والغربة وأكثرها هدوءًا”

علي الظفيري

Explore This Quote Further

Quote by علي الظفيري: “أكبر عملية إعادة إنتاج يعيشها المرء تكون في أدق … - Image 1

Similar quotes

“كيف يمكن لصحفي أن يذهب إلى محل بيع غرف النوم وتونس تطرد رئيسها وتبعث الآمال في الشارع العربي المحبط , كنت أقول ذلك لنفسي حتى أقنع بوجوب تأجيل كل شيء , وكانت المشاعر الجياشة والمبالغة تفعل فعلها فيَّ كما لم تفعل في أيام خلت .”


“لم ينفذ الرصاص والخذلان العربي والمبادرة الخليجية إلى قلب اليمني الثائر ..لم تستطع قذائف الـ آر بي جي والرغبات السامية ببقاء جزيرة العرب نقية من الدنس الثوري والدعايات المقيتة حول جهل اليمن وتخلفه واقتتال قبائله , لم تنجح مجتمعة في إيقاف سيل الحريات الجارف في شوارع البلاد”


“هناك أوهام ومغالطات كبيرة في عالمنا العربي حول فكرة المواطنة والانتماء وخلطها بالتبعية والعبودية للأنظمة، يتراجع حق الفرد الكامل بأرضه ووطنه وحريته المطلقة بالحركة والتنقل والعمل والتعبير ، كما أن مفهوم الدولة العصرية لم يتحرر بعد من أشكال القبيلة وسطوة الأعراف وهيمنة العاطفة على جمهور المنتمين ، تغيب فكرة الحقوق المتساوية أمام وجوب الانتماء الأعمى الذي لا يضع اعتبارا للفرد وقيمه وإيمانه وأفكاره”


“لايكفي في الفكرة أن تكون صحيحة في حد ذاتها ، الأحرى بها أن تكون عملية ممكنة التطبيق.”


“لا يكفي في الفكرة أن تكون رائعة وجميلة بحدَّ ذاتها. إنِّها يجب أن تكون عملية قبل كل شيء”


“إن أول خطوة في طريق بناء الذات ، هي أن نقوم دائماً بتقوية هذا الهاجس، أو الخوف الداخلي في ذواتنا من أن نسقط فريسة الاغتراب عن الذات وأعظم مصائب الاغتراب عن الذات عند مفكر ما هو التقليد، والتقليد يعني أن يسجن المرء نفسه في أطر حددت في غيبة منه وهذه الأطر يمكن أن تكون : 1.تقليدية : أي فرضت عليك قبل أن يوجد. وأولئك الذين وضعوا هذه التقاليد كانوا مبتكرين، لكنك تقبلها وأنت غريب عن ذاتك.2. حينما يسيطر عليك إحساس كاذب أنك قد تخلصت من السنن القديمة الموروثة. ومن الممكن ألا تكون قد اكتسبت هذا الخلاص بنفسك، بل يمكن أن تكون جاذبية التقليد لبعض الصيغ المسيطرة على العصر، أو القوى ذات الوزن الأعظم، أو القدرات الجبارة التي ركزت سيطرتها على العصر قد نقلتك من سجن التقاليد إلى سجنها هي وأنت تحس أن تغير السجن هو الخلاص، في حين أنك انتقلت من نوع من الاغتراب إلى نوع آخر.”