“لو أستطيع , مسست قلبك فأحسست بكٍ , أو دخلت رأسكٍ فعرفتُ الكثير”

يوسف زيدان

Explore This Quote Further

Quote by يوسف زيدان: “لو أستطيع , مسست قلبك فأحسست بكٍ , أو دخلت رأسكٍ ف… - Image 1

Similar quotes

“اجعلنى كخاتم على قلبك ,فالمحبة قوية كالموت"ترنيمة عشتارية”


“لو درس كارل ماركس الإسلام، حتى وإن لم يؤمن به، لكان قد عرف معنى التكافل وعدل من نظرياته، أو ربما قرر كلاما غير الذي كتبه وفتن به الشيوعيين من أتباعه”


“كلمة لاهوت من حيث المعنى مقصود بها الإلهيات أو العلم الإلهي أو ذات الله وصفاته أو الثيولوجيا”


“جاء زمن أبى الحسن الأشعرى مؤسس الاشعرية (الاشاعرة) , وقد كان فى الاصل تلميذًا لأحد كبار رجال المعتزلة وهو "الجبائى" , فسأل الأشعرى شيخه يومًا عن حكم إخوة ثلاثة (فى الاخرة) مات أحدهم مؤمنًا والثانى كافرًا والثالث مات طفلاً صغيرًا . فأجاب "الجبائى" وفقًا للاتجاه العام للمعتزلة ذوى النزعة العقلانية بأن المؤمن فى الجنة , والكافر فى النار , والطفل الى عدم لا هو فى الجنة ولا النار لأنة لم يكتب ثوابًا يدخل به الجنة ولا اقترف ذنوبًا يدخل بها النار !فقال الأشعرى مامعناه : "وماذا لو قال هذا الطفل الأخير لربه , لو تركتنى حيًا فى الاض , لكنت قد اكتسبت ثوابًا أدخل به الجنة " , فقال الجبائى مامعناه : " سيقول له الله , إنة لو كان قد تركه مثلما يشتهى , لكان قد اقترف ذنوبًا استحق معها دخول النار , وقد رحمه الله بموتة صغيرًا " , فرد علية الاشعرى : " ساعتها سيقول الأخ الذى دخل النار لربه . لماذا يارب لم تمتنى صغيرًا وترحمنى من اقتراف الذنوب التى دخلت النار بسببها , مثما فعلت ياربى مع أخى الذى امته طفلاً "ولما لم يجد (الجبائى) إجابة , احتقن , وصاح فى وجه أبى الحسن الأشعرى : "أنت مجنون " !”


“تمنيت .. لو أصير شجرةً ... ورافة الظلال وغير مثمرة، فلا تُرمى بالحجارة، وإنما تهواها القلوب لظلِّها”


“أيّ ذكرى مؤلمة بالضرورة. حتى لو كانت من ذكريات اللحظات الهانئة، فتلك أيضا مؤلمة لفواتها.”