“كانَتْ أَيَّامِي مُجْدِبَةًوَنَمَتْ بِهَواكِ يَدُ الكَرَمِ*بِيَدَيْكِ الحُبُّ وَأَنْهُرُهُوَأَنا لِلْقَطْرَةِ جِدُّ ظَمِي*فَاسْقِيني أَبَدًا .. لا يَعْجَبْنَهْرٌ مِعْطاءٌ مِنْ نَهَمِي”
“سَكتَ الشِّعْرُ حينَ أرْخصْتِ قدْريوانتهَينا مِنْ هذهِ الْمَسْرحيَّهْ”
“النَّاسْ مخلوقُونَ مِنْ طِينٍ وماءْوأنا خُلِقْتُ مِنَ البُكاءْعَيْنايَ .. تَخْتَصِرانِ تارِيخَ البُكاءْوتَدُومُ نَقْشًا في الْحَجَرْ”
“ليس كلُّ ما يُعرف يقال، وأهل الشَّريعة والحقيقة مأمورون أن يخاطبوا النَّاس على قدر عقولهم؛ لئلاَّ يقع منهم تكذيبٌ لبعض الحقِّ الَّذي لا تدركه عقولهم وأفهامهم، ومثِّل ذلك بقول الشَّاعر:شَرِبْنا شَرابًا طَيِّبًا عِنْدَ طَيِّبٍ كَذاكَ شرابُ الطَّيِّبِينَ يَطِيبُ شَرِبْنا وَأَهْرَقْنا عَلَى الأَرْضِ فَضْلَهُ وَلِلأَرْضِ مِنْ كأسِ الكِرامِ نَصِيبُ فليس كلُّ الشَّراب يُشرَب، ولكن يُراق بعضه أحيانًا.”
“سألتُ وصالا . . فزدتَ دلالا . . بقولكَ :لا لا!. . أجبتَ سؤالي وطال انتظاري . . على جمر نارِ . . وما باختياري . . جرى ما جرى لي”
“سلة المهملات الكونية تتسع لـ99,9 % من البشر، فحاول أن لا تكون منهم!”
“وممَّا يميِّز الدراسات النحويَّة الدلاليَّة أنَّها لا تنظر إلى النظام النحويِّ على أنه نظام تركـيبيٌّ افتراضـيٌّ ، ولكن على أنَّه نظـامٌ حيٌّ فعَّال في النصوص ، مرتبط ارتباطًا وثيقًا بمعانيها ودلالاتها ، وهو حـينئذٍ لا يكون مقصودًا بالدرس لذاته ، بل يكون وسيلةً لبلوغ الدلالة وفهم النصوص”