“كانَتْ أَيَّامِي مُجْدِبَةًوَنَمَتْ بِهَواكِ يَدُ الكَرَمِ*بِيَدَيْكِ الحُبُّ وَأَنْهُرُهُوَأَنا لِلْقَطْرَةِ جِدُّ ظَمِي*فَاسْقِيني أَبَدًا .. لا يَعْجَبْنَهْرٌ مِعْطاءٌ مِنْ نَهَمِي”
“يا ليتها كانَتْ القاضيةإنْ أحبَبتُ بَعدَكِ إمراة ثانية”
“أُحِبُّكِ وانتهى أمري .. وكانَ الحُبُّ كالجمرِوقالت جدَّتي بصباي:إذا آمنت للعشقِ ..فودِّعْ مُتعةَ العُمرِ”
“الحبُ الذي لا يَجعلك تَزدهرين ، في يومٍ مِنْ الأيام .. قد يقتلك !”
“أبِيتُ صَريعَ الْحُبِّ دَامٍ مِنَ الهَوَى . . وأصبح منزوع الفؤاد من الصبررَمَتْنِي يَدُ الأَيَّامِ عَنْ قَوْسِ غِرَّة ٍ. . بِسَهْمَيْن في أعْشَارِ قَلْبي وَفي سَحْرِيبِسَهْمَيْنِ مَسْمُومَيْنِ مِنْ رأْس شَاهقٍ . .فَغُودِرْتُ مُحْمَرَّ الترائِب وَ النَّحْرِمناي دعيني في الهوى متعلقاً . . فَقَدْ مِتُّ إلاَّ أنَّني لَمْ يُزَرْ قبْرِيفَلوْ كُنْتِ مَاءً كُنْتِ مَنْ مَاء مُزْنَة ٍ. . وَلَو كُنْتِ نَوْمَاً كُنْتِ مِنْ غَفْوَة الفَجروَلَوْ كُنْتِ لَيْلاً كُنْتِ لَيْلَ تَوَاصُلٍ . . وَلَوْ كُنْتِ نَجْماً كُنْتِ بَدْرَ الدُّجَى يَسْرِيعليك سلام الله ياغاية المنى . . وَقاتِلَتي حَتَّى الْقِيَامَة ِ وَالْحشْرِ”
“عندما تنثرُ شعرَها على وجهيتظنُ هي بأني لا أرى شيئاًولكنَها لا تعلَمأنَّ الأشياءَ صارَتْ أجملَ مِنْ خلالِ شَعرَها”