“أعانقها والنفس بعد مشوقةإليها وهل بعد العناق تدان والثم فاها كي تزول حرارتيفيشتد ما ألقى من الهيمان وما كان مقدار الذي بي من الجوىليشفيه ما قد تلثم الشفتان كأن فؤادي ليس يشفي غليلهسوى أن يرى الروحين تمتزجان”
“كان في عينيك دعوة لشيء ما..كان فيهما وعد غامض بقصة ما..كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما”
“بعد الحنينهل تغفرين لو أنّي أبدي الذي حاولت أخفي ؟ سأقول شيئا تافها يكفي الذي قد كان يكفي ما عاد يسبقني الحنين إليك أوّ ينجرّ خلفي ما كان جبارا هواك وإنما قوّاه ضعفى واليوم لا أبكي نواك ولا إقترابي منك يشفي”
“كثيراً ما يقص المرء ما تمنى ان يكون ...لا ما كان بالفعل ..والأكثر ان يرى بالتمني ما يمكن أن يكون بدلاً من ذلك الذي كان”
“تزودت منك بآخر نظرة، وانت تصافحيني قبل أن تنسحبي.كان في عينيك دعوة لشئ ما..كان فيهما وعد غامض بصة ما..كان فيهما شئ من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار عن كل ماسيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.”
“وأنا لغيرها وبغيرها ، قد غدوت گ ميتٍ .. أما لها ، ما زلتُ طفلاً عابثاً، والروح بي ..أما لنفسي ، ما عدت أعرف من أنا .. فأنا گ طفل مات ، بعد رحيلها ..!”