“أردت أن أصنع النهاية لكني خفت ولكن ها هي: دون أن نصنع النهاية فإنها تأتي ، خفنا منها أو لم نخف فإنها تأتي وينتهي معها كل شئ”
“هل تأتي النهاية دون صخب على الإطلاق ؟ يذوي الحب وتقتله العادة والسأم ؟”
“يوم أردت لنفسك أن تكون مجرد ضيف فى مقهاى رفضت ...لأنك شئ اخر لأنى أردت لك أن تكون كل شئ أو لاشئ”
“من سواه يعرف نفح النار في جمر الصبايا، من دون أن يبطئ فتنطفئ الشعلة، أو يسرع فيضرم ناراً تأتي على كل شيء؟”
“هو لم يقل سوى " كيف أنت ؟" وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا وإذا بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم ، غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية ولا يعنينا أن يصدقوا جوابًا لا يقل نفاقًا عن سؤالهم ولكن مع آخرين ، كم يلزمنا من الذكاء لنخفي باللغة جرحنا ! . بعض الأسئلة استدراج لشماتة ، وعلامة الاستفهام فيها ضحكة إعجاز حتى عندما تأتي في صوت دافئ كان يومًا صوت من أحببنا .”
“هذه هي الحياة، خذها كما تأتي، إياك أن تظلم أو تؤذي أحدا، وإياك أن يرهقك الجود وإن اتهمك الناس بالسفه أو الغفلة والضعف.”