“وداعا أيها الغريبكانت إقامتك قصيرة، لكنها كانت رائعةعسى أن تجد جنتك التي فتشت عنها كثيراوداعا أيها الغريبكانت زيارتك رقصة من رقصات الظلقطرة من قطرات الندى قبل شروق الشمسلحناً سمعناه لثوان من الدغلثم هززنا رؤوسنا وقلنا أننا توهمناهوداعا أيها الغريبلكن كل شيء ينتهي!”
“وداعا أيها الغريبكانت إقامتك قصيرة ، لكنها كانت رائعة.. عسي أن تجد جنتك التي فتشت عنها كثيراوداعا أيها الغريبكانت زيارتك رقصة من رقصات الظل.. قطرة من قطرات الندي قبل شروق الشمس.. لحنا سمعناه لثوان من الدغل.. ثم هززنا رؤوسنا و قلنا أننا توهمناهوداعا أيها الغريب”
“.. يا أيها العشاقلا تدعوا الهوى! من قبل أن تجربوا الفراق”
“لهذا اتمنى بل وأطالب أن يُكتب فوق كل منبر عربي وعلى غلاف كل كتاب عربي وعلى الصفحة الأولى من كل صحيفة عربية وعلى كل قلم وفم عربي هذا الهتاف أو الإنشاد أو التمجيد:"أيها الكذب البليد، أيها النفاق الفضاح المفضوح، أيها الغباء الجاهل، أيها الجهل الغبي، أيها الصهيل العقيم البذيء، أيها السقوط، أيها العار الفكري والنفسي والأخلاقي والفني والتعبيري.. إن كل المجد والسلطان لك..".”
“أيها القتلة ! أخرجوا من قيامتنا ! اخرجوا من أحزاننا وأفراحنا ، اتركونا نموت ونحيا كما نشاء ! أيها القتلة ! اخرجوا من أصدائنا وأشلائنا ! اخرجوا من دورتنا الدموية !”
“أيها المعلمون، كم من موهبةٍ قذفتم بها إلى دوامة الفشل واليأس بكملة سخريةٍ غير عابئين بتبعاتها. أيها الجهل، كم من موهبةٍ وأدتها براثنك!”