“يا عاذلي في حُبها بالله لا, لا تعذل .. هذي الجفون بنظرةٍ , مني أصابت مقتل”
“لا تعذل المشتاق في أشواقه حتى يكون حشاك في أحشائه إن القتيل مضرجاً بدموعهمثل القتيل مضرجاً بدمائه”
“كيف لا أومن بالله وأنا أحترق في جحيمه؟”
“يا رب النخل، لك الحمدامنحني، يا رب النخل رضاك، وعفوك إني أبصر حولي قامات تتقاصر أبصر حولي أمطاء تحدودب أبصر من كانوا يمشون على قدمين انقلبوا حياتٍ تسعى... يا رب النخل رضاك وعفوك لا تتركني في هذي المحنةأرجوك! امنحني، يا رب النخلة قامة نخلة...”
“يا خيبتي ، يا خيبة ! يا شجاعتي التي لا تموتأنت تضحكين معي في العاصفة، و تحفرين معي قبورا لما يموت مني و منك، و تقفين معي أمام وجه الشمس بجلد و ثبات ...فنكون معا هائلين و راعبين”
“أنا لا أخاف من السّلاسل فاربطوني بالسلاسلمن عاش في أرض الزلازل لا يخاف من الزلازللمن المشانق تنصبون ؟لمن تشدوّن المفاصل ؟لن تطفئوا مهما نفختم في الدّجى هذي المشاعل”