“بي ما علمت من الأسى الدامي و بي من حرقة الأعماق ما لا أعلمبي من جراح الروح ما أدري و بي أضعاف ما أدري و ما أتوهّمو كأنّ روحي شعلة مجنونة تطغى فتضرمني بما تتضرّمو كأنّ قلبي في الضلوع جنازة أمشي بها وحدي و كلّي مأتمأبكي فتبتسم الجراح من البكا فكأنّها في كلّ جارحة فم”
In this profound poem by Abdullah Al Bardouni, the speaker reflects on the depth of their sorrow and pain, describing their soul as a wild flame that consumes them from within. The imagery of a heart as a funeral procession that the speaker carries alone highlights the loneliness and heaviness of their emotional burden. The juxtaposition of crying and smiling in the face of suffering captures the complex emotions experienced in times of deep anguish and introspection. The poem conveys a sense of raw vulnerability and inner turmoil as the speaker navigates the tumultuous waters of their own emotions.
The poem by Abdullah Al Bardouni captures the intense emotions of pain and loss, describing the turmoil of the soul and the overwhelming feeling of grief. In today's world, where many people are struggling with their mental health, this poem serves as a poignant reminder of the deep internal battles that individuals may face. The imagery of the soul as a wild flame and the heart as a funeral procession resonates with those who have experienced emotional turmoil and inner conflict. It reminds us of the importance of acknowledging and addressing our emotional struggles in order to heal and find peace.
The following excerpt from poet Abdullah Al Bardouni's work illustrates the depth of his emotions and the intensity of his pain:
“بي ما علمت من الأسى الدامي و بي
من حرقة الأعماق ما لا أعلم
بي من جراح الروح ما أدري و بي
أضعاف ما أدري و ما أتوهّم
و كأنّ روحي شعلة مجنونة
تطغى فتضرمني بما تتضرّم
و كأنّ قلبي في الضلوع جنازة
أمشي بها وحدي و كلّي مأتم
أبكي فتبتسم الجراح من البكا
فكأنّها في كلّ جارحة فم”
In this profound poem by Abdullah Al Bardouni, the speaker expresses feelings of sorrow, pain, and confusion. Here are some reflection questions to delve deeper into the emotions and themes depicted in the poem:
“تعبت من اللاجدوى و لم يبق لي ما أقوله لحياة قلقة لم تعد تأبه بي كثيرا و لا تسمعني جيدا و لا تتذكرني الا بمزيد من الأمراض و المآسي.. شكرا لحبك, فقد كان فيه الكثير من نبلك .”
“هي البدر حسناً والنساء كواكب . . فَشَتَّانَ ما بِيْنَ الكَواكِب والبَدْرِيقولون مجنون يهيم بذكرها . . و والله ما بي من جنون ولا سحر”
“أتساءل أحياناً , لا أدري من ألصق هذا التخريف بأذهاننا في بلادنا ؟كل من ليسوا مثلنا فهم أعداء لنا و أن المسلم هو الوحيد في الدنياالمالك للحقيقة المطلقة و ما عداه مخطئون مظلَّلون ؟ الفنطازيا و الجهل”
“جمر الدقائق صبرت عليك و أدري..كان رهانك كسري من قهري..قاطعت حنين الوقت إليك ..ارتشافي صباحاً لصوتك ..ارتطام أشواقي بموجك ..من فرط سهادي بك ..* * * ما خنتك ..لكنّي رحت أخون الزمان بعدك ..أعصى عادة العيش بإذنك ..أنسى انتظاري لك ..فرحتي حين يحلّ رقمك ..ازدحام هاتفي بك ..* * *كم أخلصت لغيابك ..لكنّها ذاكرتي خانتني ..تصوّر ..ما عدت أذكر عمر صمتك ..و لا متى لآخر مرّة قابلتك..و كم من الوقت مرّ من دونك ..فكيف قل لي أنتظرك ..و أنا ما عدت أعرف وقع خطوك ..* * * مذ افترقنا ..ما عاد الأمر يعنيني ..سيّان عندي إن غدرت أو وفيت ..يكفيني يا سيّد الحرائق ..أنّك خنت اللهفة ..و أطفأت جمر الحرائق..ما خنتك.. لكن خانك حبري ..مذ قرّرت ألا أكتبك ..لن تدري ..كم اغتلت قصائد في غيبتك ..حتى لا تزهو بحزني ..حين تشي بي الكلمات ..ما ختنك.. فقط نسيت أن أعيش بتوقيتك ما عدت أذكر ..كم من المطارات حطّ قلبي بها ..دون علمك ..* * * و الله ما خنتك ..و لا ظننت قلبي ..سيقوى على الحياة بعدك ..لكنّه الخذلان ..علّمني أن أستغني عنك ..أصبحت فقط ..أنسى أن أسهرك ..أأبى أن أذرفك ..أكثر إنشغالاً من أن أذكرك ..و أكبر الخيانات.. النسيان..”
“ما استطعتَ أن تحتفظ بي و ما استطعتُ أن أحتفظ بك”