“مازلنا شعب لا يعرف عن مرشيحه إلا أن أنهم يوزعون السكر و الزيت ...و يدفعون حفنة من الجنيهات و مازال مواطنينا لا يعرفون كيفية إختيار مرشحيهم إلا عن طريق رموزهم " العجيبة " و يسهر عشية الإنتخابات على حفظها أو يمليها عليه مسئول دعاية المرشح عند دخوله اللجنة على طريقة " الجردل و الكنكة " فيذكره و هو يلقى له بالورقة رافعا صوته " السلم و الفراشة " أو " المفتاح و النملة " مازالنا فى مرحلة الروضة الديمقراطية ....فآه يا شعب " الفيشة و اللمبة " فهل لنا إذن للديمقراطية من سبيل .....كلماتى – فاطمة عبد الله”
“فقط فى مصر .......الإنتخاب بنظام" الجردل و الكنكة" و " الشبشب و النملة" كلماتى”
“لا يشعر بلسع النار إلا من إكتوى بها ..و لا يشعر بمرارة القهر إلا من ذاقه و لا يتلمس الظلم إلا من وقع فيه .- كلماتى - فاطمة عبد الله”
“تمضى التجربة و لا يتبقى لنا منها إلا درسا تعلمناه و آلما ندعو الله أن نتخطاه و جرحا فى طور الإندمالكلماتى – فاطمة عبد الله”
“بطء ردود الأفعال و التجاهل ...و إنتهاج طرق إستفزازية......من شأنه دائما تصعيد المواقف .........و كل من لا يدرك ذلك ولا يعيه و يتجاهله أو يغض الطرف عنه و يتغابى ....لا يلومّن إلا نفسهكلماتى فاطمة عبد الله”
“النبتة تحتاج للرعاية ، للشمس و الهواء، و تذبل إذا ما بالغت فى تركها فى الشمس أو الهواء الجاف أو إذا دفعتك يوما شدة خوفك و قلقك عليها لحجبها و منعها من الشمس و الهواء فتذبل و تموت،،، و كذلك هى ذاتك – لا إفراط ولا تفريط – كلماتى فاطمة عبد الله”