“كلما قبلت ثغري بجنونكلما لاحت أمامي الهاويةأنت تبقى في الهوى محترفاوأنا دوما سأبقى هاوية ..”
“مجرد �سؤال لا� أكثرلماذا..كلما � أشعر ضيق بقلبيووجع بصدريوشوق للحظة راحةأجدك ترتسم � أمامي ؟ولماذا..كلما شعرت بالهموموالأحزان تفيض مني..أجد اطيافك � أمامي ؟لماذا..كلما تضيع مني خطوتيويتوقف عقلي عن التفكيروقلبي عن الخفقانو �أشعر � أني � أحتضر..أجد كلك � أمامي ؟”
“قبس من نور قلبي مشرق في ناظريك فهما مهد الهوى إن الهوى غاف لديك و هما نبع المنى إن المنى في مقلتيك كل ما يغري و يصبي هاتف في نظرتيك فاذكريني و اذكري قلبا بكى بين يديك شعلة من دم حبي كمنت في شفتيك فاجعليني لفظة بينهما تحنو عليك و لنعانق ذكريات الحب دوما أصغريك كم نهلنا من أقداحه في وجنتيك وصدى القبلة تخفيه جنان ذات أيك قد محا أيامنا الدهر فهل تبقى لديك آه لو كنت بقربي إنني أصبو إليك”
“وحق الهوى أن الهـوى سبب الهـوى .. ولولا الهوى في القلب ما وجد الهوى”
“يا نَديَّ الثَّغْرِ ، ثغري عَطِشٌ”
“هناك دوما شيء من الجنون في الحب. لكن هناك دوما شيء من العقل في الجنون أيضا”