“حين أفكر بفراقنا المحتوم" يبكي البكاء طويلا ويشهق بالحسرة"بالحسرة بالحسرة بالحسرة أية قوة جهنمية تشدني اليكوأرفض التصديق انها تنبع من خارجيوأرفض أن يقال انه القدر يرميني اليك ...أنا أنقذف نحوككوكبي يرتطم بكوكبك أنا اخترتكأنـــــــا ؟أم انني لست حرة حقاً وخيوط لا مرئية تعبث بقدري وقدرك وبعد أن كان قطار حياة كل منا يمضي بهدوء على سكته لا تحدثني عن البارحةولا تسلني عن الغد وربنا أعطنا حبنا كفاف يومناوقل لريح الفرح أن تعصف بنا ولصواعقه أن تضربنا دون أن تقتلنا ..ثمينة هي لحظاتنا كل لحظة تمضي هي شيء فريدلن يتكرر أبداً أبداً فأنت لن تكون قطكما كنت في أية لحظة سابقةولا أنا ..كل لحظة هي بصمة أصبعلا تتكرر ...كل لحطة هي كائن نادر وكالحياةيستحيل استحضاره مرتين ...”
“ثمينة هي لحظاتنا.. كل لحظة تمضي هي شيء فريد ، كـ بصمة إصبع لا تتكرر.. كل لحظة هي كائن نادر، وكالحياة: يستحيل استحضارها مرتين !”
“لا تحدثني عن البارحةولا تسلني عن الغدوربنا أعطنا حبنا كفاف يومناوقل لريح الفرح أن تعصف بناولصواعقه أن تضربنادون أن تقتلنا ..وكل صباح هو يوم جديدوليس في حبنا مسلمات ولا تقاليد.”
“ثمينة هلى لحظاتناكل لحظة تمشى هى شئ فريدلن يتكرر ابدا ابدافأنت لن تكون قطكما كنت فى أية لحظة سابقهولا أناكل لحظة هى بصمة أصبعلاتتكرركل لحظة هى كائن نادر وكالحياةيستحيل استحضاره مرتين”
“حين أفكر بفراقنا المحتوم ،((يبكي البكاء طويلاويشهق بالحسرة))بالحسرة بالحسرة بالحسرة ...”
“وربما ظن أن على الرجل إذا أراد الاحتفاظ بامرأة, أن يوهمها أنّه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها.أما هي, فكانت دائما تعتقد أن على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي شيء لتحتفظ بالرجل الذي تحبه.وهكذا تخلت ذات يوم عن كل شيء وجاءته.فلم تجده.”