“من قال للكلب ياكلب يعيره.. فقد أساء الأدب”
“خف من وجود إحسانه إليك , و دوام إساءتك معه _ أن يكون ذلك استدراجاً لك : ( سنستدرجهم من حيث لا يعلمون )”
“لا تندم على حسن الخلق و لو أساء إليك الناس، فلأن تحسن و يسيئون خير من أن تسيء و يسيئون.”
“كيف أنساك حبيبى وأنت منى**وأين الهروب وأنا أهرب منك إليك”
“ذكر الله أربع مراتب للإحسان:المرتبة العليا: النفقة الصادرة عن النية الصالحة، ولم يتبعها المنفق مناً ولا أذى.ثم يليها قول المعروف، وهو الإحسان القولي بجميع وجوهه، الذي فيه سرور المسلم، والإعتذار من السائل إذا لم يوافق عنده شيئاً، وغير ذلك من أقوال المعروف.والثالثة، الإحسان بالعفو والمغفرة، عمن أساء إليك بقول أو فعل.وهذان أفضل من الرابعة وخير منها، وهي التي يتبعها المتصدق الأذى للمُعطى، لأنه كدر إحسانه وفعل خيراً وشراً.”