“يداي تنبتان في الموسيقىوراءها الأزهارولكن الآنلماذا أتقصّاك، أيها الليللماذا أنام مع موتاك؟”
“في المكان ذاتهحفرتُ طويلاًوما كان همّي أن أجد شيئاًأو أثراً أو مقعداً أو حتى عظاماًكلُّ ما طمحتُ إليهأن تتغيّر- مع الإصرار- يداي.”
“أيها الأمل ، أيها الأمل العذب، أيها الأمل العامل بطيبة أنت ، أيها النبيل يامن لا تحتقر بيت الحزانى، و تخدمهمقليلاً عشت و مع ذلك مسائي يتنفس ببرودة و هادئ كالظل أنا هنا و بلا أغنية يغفو القلب المرتعش في الصدرفي الوادي الأخضر هناك ،حيث المنبع المنعش يومياً من الجبل يهدرو الزعفران الحبيب يتفتح لي في يوم خريفيّهناك في السكينة ، أيها الرائع أريد أن أبحث عنك.”
“ساهرةٌ أفترشُ اللّيلَ الطويل ..هه! ليته كان في تهجّد ليل ٍ و لكنّي ،،أتصومع وسطَ دراستي ..أبني لي سلّمًا مختلفًا نحوَ الجنّة ..ربِّ عيناي َ ، عقلي، روحي ،، و جسدي .. سخّرتها لطلبِ العلم ..اكتبني مع المجاهدين في سبيلك .. هذا كلّ ما ملكت يداي ..=")”
“كم ثعباناً في قميصِكَ أيها القدر؟كم سكيناً خلفَ ظهرك أيها الغد؟كم قبراً مخبوءاً فيكَ أيها الميت؟”
“ومن حسن حظِّي أَني أنام وحيدًافأصغي إلى جسديوأُصدق موهبتي في اكتشاف الألم”