“فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَوَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ...وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًاوَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا)قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَدًا (25)26 عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَد”

Allah

Allah - “فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَم...” 1

Similar quotes

“‎( إِنَّ اَلْجُحُود فِطْرَة , إِنَّهُ يَنْبُت عَلَى وَجْه اَلْأَرْض ا كَالْأَعْشَابِ اَلْفُطْرِيَّة - اَلَّتِي تَخْرُج دُون أَنْ يَزْرَعهَا أَحَد - أَمَّا اَلشُّكْر فَهُوَ كَالزَّهْرَةِ اَلَّتِي لَا يُنْبِتهَا إِلَّا اَلرَّيّ وَحَسَن اَلتَّعَهُّد”

محمد الغزالي
Read more

“أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ”

قرأن كريم
Read more

“أَفَمِنْ قَدْ ذَاقَ فرَقَّ وَرَاقَ ***كَمَنْ قَدْ أَمْعَنَ فِي الْهَوَجِ ؟" مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ " تَعَالَى اللَّهُ فَخُذْ مَعنَاكَ مِنْ اللُّجَجَبَحْرَانِ هُمَا فَهُنَا مِلْحٌ*** وَهُنَا عذبٌ بادِي الْأَرَجِالْبَرْزَخُ فَرَّقَ بَيْنَهُمَا*** لَا يَبْغِيَ الثَّبَجُ عَلَى الثَّبَجِ”

محمد زكي الدين إبراهيم
Read more

“إذاً فما دمنا آمنا بالله، وسنأخذ منه عقيدات غيبية، فمن الأولى أن نأخذ أشياء ظاهرية.. نأخذ من تكاليف.. نأخذ منه منهج الحياة؛ لأننا أخذنا منه أشياء لا تدخل تحت حسي، فنأخذ منه ويكون هو المصدر الوحيد.وما دام ذك هو المصدر الوحيد فماذا يعطي ذلك للإنسان؟إنه يعطي للإنسان ألا يضعف أمام الحياة؛ لأنه لا يواجهها بقوته، ولكن يواجهها بقوة الإله الذي آمن به، فإذا حدثت له أي أحداث بالغة مهما بلغت، وخرجت عن نطاق قوته، ونطاق سببه فيجب ألا يخور؛ لأنه لا يواجه الحياة بأسبابه ولا يواجه الحياة بقوته، وإنما يواجهها بالقوة المطلقة، وبالقدرة التي لا تعجز عن شيئ، وبخالق الأسباب؛ ولذلك يقول سبحانه وتعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ).. فالأسباب تضيع.”

محمد متولي الشعراوي
Read more

“الْإِدْرَاكَاتِ صَارَتْ مَحْصُورَةً فِي الْمَعْرِفَةِ وَالْعِلْمِ أَوْ فِي التَّصَوُّرِ وَالتَّصْدِيقِ وَكُلُّ عِلْمٍ تَطَرَّقَ إلَيْهِ تَصْدِيقٌ فَمِنْ ضَرُورَتِهِ أَنْ يَتَقَدَّمَ عَلَيْهِ مَعْرِفَتَانِ أَيْ: تَصَوُّرَانِ فَإِنَّ مَنْ لَا يَعْرِفُ الْمُفْرَدَ كَيْفَ يَعْلَمُ الْمُرَكَّبَ وَمَنْ لَا يَفْهَمُ مَعْنَى الْعَالَمِ وَمَعْنَى الْحَادِثِ كَيْفَ يَعْلَمُ أَنَّ الْعَالَمَ حَادِثٌ، وَمَعْرِفَةُ الْمُفْرَدَاتِ قِسْمَانِ: أَوَّلِيٌّ، وَهُوَ الَّذِي لَا يُطْلَبُ بِالْبَحْثِ وَهُوَ الَّذِي يَرْتَسِمُ مَعْنَاهُ فِي النَّفْسِ مِنْ غَيْرِ بَحْثٍ وَطَلَبٍ كَلَفْظِ الْوُجُودِ وَالشَّيْءِ وَكَكَثِيرٍ مِنْ الْمَحْسُوسَاتِ، وَمَطْلُوبٌ وَهُوَ الَّذِي يَدُلُّ اسْمُهُ مِنْهُ عَلَى أَمْرٍ جُمْلِيٍّ غَيْرِ مُفَصَّلٍ وَلَا مُفَسَّرٍ فَيُطْلَبُ تَفْسِيرُهُ بِالْحَدِّ، وَكَذَلِكَ الْعِلْمُ يَنْقَسِمُ إلَى أَوَّلِيٍّ كَالضَّرُورِيَّاتِ، وَإِلَى مَطْلُوبٍ كَالنَّظَرِيَّاتِ.وَالْمَطْلُوبُ مِنْ الْمَعْرِفَةِ لَا يُقْتَنَصُ إلَّا بِالْحَدِّ، وَالْمَطْلُوبُ مِنْ الْعِلْمِ الَّذِي يَتَطَرَّقُ إلَيْهِ التَّصْدِيقُ وَالتَّكْذِيبُ لَا يُقْتَنَصُ إلَّا بِالْبُرْهَانِ، فَالْبُرْهَانُ وَالْحَدُّ هُوَ الْآلَةُ الَّتِي بِهَا يُقْتَنَصُ سَائِرُ الْعُلُومِ الْمَطْلُوبَةِ.”

أبو حامد الغزالي
Read more