“َلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ * إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ * الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ * وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ * وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ * الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ * فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ * فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ * إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ }”
“لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ”
“يَطْبَعُ اسْمَهُ فَوْقَ خُطُوطِ يَدَيَّوَعَيْنَيَّ فَوْقَ الْقَصِيدِوَيَنْسِبُنِي لِـ... الْقَمَرِ.إِنْ لَمْ يُكْتَبْ فِي سِجِلِّ الْعُشَّاقِ أَنَّكَ قَلَبْتَ قَلْبِيَ رَأْسًا عَلَى عَقِبٍ..كَيْفَ أَكُونُ سَيِّدَةَ النِّسَاءِ؟”
“لَمْ يَعُدْ فِي الشِّعْرِ مُتَّسَعٌ لِلَيْلَى وَ البِشَارَةِ وَ البُكَاءِ عَلَى الطُّلُولْ .فلِمَنْ نَقُولُ :(عِمِي صَبَاحًا دَارَ عَبْلَةَ وَ اِسْلَمِي) .. ؟!لاَ لَمْ يَعُدْ فِي الدَّارِ غَيْرُ الشَّكِّ ...”
“لَمْ أَجِدْ أَعْظَمَ مِنَ الدِّيْنِ ثُمَّ الحُبِّ فِي تَحْسِيْنِ السُّلُوكِ وَتَهْذِيْبِ الأَخْلاَقِ”
“أُُحَدِّثُ نَفْسِي:أَنْ أَكُونَ أَرْمَلَةً،هَكَذَا حينَ أَثْقُبُ الوَرَقَةَبِسِنِّ القَلَمِ.وَأَنَا أَسِنُّ المِرْوَدَ فِي عَيْنِيبِالإِثِْمِدِ أُحدِّثُ نَفْسِي:سَيَدْخُلُ الخِنْجَرُ قَلْبَهُسيَنْفَجِرُ دَمُهُ فِي وَجْهِيسَأَشْرَبُهُ فِي صِحَّةِ الانْتِقَامِ.أَفْتَحُ عَيْنَيَّ المُكْتَحِلَتَيْنِ وَأَقُولُ:سَأَتَعَلَمُ الشَّرَّسَأَتَعَلَّمُ كَيْفَ أَكُونُ أَرْمَلةَ قَاطِعِ طَرِيقٍ.”