“ليلى : ما فؤادي حديد ولا حجرلك قلب فسله يا قيس ينبئك بالخبرقد تحملت في الهوى فوق ما يحمل البشرقيس :لست ليلاي داريا كيف أشكو وأنفجرأشرح الشوق كله أم من الشوق أختصر؟ليلى :نبني قيس ما الذي لك في البيد من وطر؟لك فيها قصائد جاوزتها إلى الحضرأترى قد سلوتنا وعشقت المها الأخر؟قيس :غرت ليلى من المها والمها منك لم تغرلست كالغيد لا ولا قمر البيد كالقمر”
“أبو ليلى : ليلى، انتظرْ قيس، ليلى ليلى : ما وراء أبي؟ أبو ليلى : هذا ابن عمك ما في بيتهم نار ليلى : قيس ابن عمي عندنا؟ يا مرحبا يا مرحبا قيس : متعت ليلى بالحياة وبلغت الأربا ليلى : عفراء عفراء : مولاتي؟ ليلى : تعاليْ نقض حقا وجبا خذي وعاء واملئيه لابن عمي حطبا”
“لم تكن ليلى جسدا يحتضنه قيس، بل كانت مدارا يدور حوله كالنجم التائه.”
“يا معاشر العصاة!تعرضون ويُقبل...تبارزونه بالذنوب ويستركم..تقصون أنفسكم ويدنيكم...تنفقون من نعمه في مخالفته ويمدكم...وتنأون عنه ويستدعيكم...يا ويحنا من عبيد مسيئين...وياله من غله محسن إلينا غاية الإحسان.يا قيس المحبة مت في سبيل ليلى تحيا!!”
“سجا الليل حتى هاج لي الشعر والهوى وما البيد الا الليل والشعر والحبملأت سماء البيد عشقا وأرضها وحملت وحدي ذلك العشق يا ربألمّ على أبيات ليلى بيَ الهوى وما غيرَ أبياتي دليل ولا ركبوباتت خيامي خطوةً من خيامها فلم يشفني منها جوار ولا قرب”
“الإنسان كله يا بني منطوٍ في رأسه.. وما هذا الجسم إلا أداة.. منها ما يحمل الرأس .. ومنها ما يحمل إليه ومنها ما يحمل عنه.. فالجسم دابة من الدواب لا أكثر ولا اقل ”