“كم أنخدعنا فى أشخاص كنا نظن أنهم سعداء منبهرين بابتسامة مرسومة على شفاههم , حتى إذا سبرنا أغوارهم و جلسنا و استمعنا إليهم وجدنا حياتهم أتعس بكثير مما نظن”

كريم الشاذلي

Explore This Quote Further

Quote by كريم الشاذلي: “كم أنخدعنا فى أشخاص كنا نظن أنهم سعداء منبهرين ب… - Image 1

Similar quotes

“أن المكسب الكبير، والنصر الرائع لا يتحقق إلا بتحديات كبيرة، ومجابهة خصوم عنيدة، أي هروب من هذه المواجهة لن يوفر لنا الراحة أو الهدوء الذي نظن، بل تخلينا عن المواجهة والتحدي سيدفعنا إلى التخلي كذلك عن قمة طموحنا وأحلامنا، وفي الغالب سندفع ثمناً مضاعفاً، وهو ثمن الخوف والرهبة والعيش على هامش أحلام وطموحات الآخرين الذين امتلكوا الشجاعة على المواجهة”


“قاتل الله الافلام المصرية التى حملت افكار و مبادئ عن الحب، لازلنا نعانى منها حتى اليوم”


“إن الصواعق لا تضرب سوى قمم الجبال الشامخة , و أما المنحدرات فلا تذهب إليها إلا المياة الراكدة المحملة بالأوساخ , و المرء يبتلى على قدر دينه .”


“كثر هم من يعيشون الحياه و كأنها بروفه لحياه اخرى قادمه !و الحقيقه أن دقائق الحاضر هى مانملك , و هى مايجب ان نتتبه اليها و نحياها بهنيئه و اطمئنان”


“• الالم هو الضريبه التى ندفعها نظير التعلم , هو الشاهد على أن مجانيه التعليم لم تطل دروس الحياة و تعاليمها”


“عندما أبصر فى شوارع القاهرة غلمانا نمت أجسادهم، وضمرت أفئدتهم وقلوبهم وعقولهم يلهثون وراء الوهم وينطلقون لا يحدوهم هدف رفيع، ولا غرض شريف. أنظر إليهم فأقول: ما ربتهم الصلوات، ما تعلموا أن يصفوا أقدامهم بين يدى الله، إنهم بهذا المظهر والمخبر ما يصلحون لشىء ، لعنة الله على من رباكم بهذه المثابة من الحكام الشيوعيين، ومن الآباء المفرطين الكسالى المضيعين!!. إن الصلوات ما أضاعها وما صرف الناس عنها إلا من يريدون لأمتنا أن تكون علفا لمدافع بنى إسرائيل!! ولو أنهم علموا الأمم كيف تصطف فى الصلاة، وتناجى ربها، ما استطاعت أمة أن تفر فى ميدان، ولا أن تخذل راية الإسلام فى معركة!! وكذلك القرآن إنه طريق للذكر.. وهل نزل إلا للذكر !! إن الله تعالى يقول: (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر) . ويقول سبحانه: (كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب) . (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها)”