“لقد كان الأجدر بنا -كأمة مؤمنة-أننا كما نرتقى فى عطاء الألوهية ، نأخذ بالأسباب فى الأرض لنرتقى فى عطاء الربوية ، و لكننا لم نفعل ، و تركنا غيرنا يرتقى بالأسباب و نحن لا نفعل شيئا!!!"من كتاب" نهاية العالم”
“يبدو على قدر فهمى .. أننا نتقدم فقط فى الأدوات و الماكينات و فى الكهرباء و المغنطيسية .. و لكننا كآدميين نسير إلى الخلف .. لا محبة لا إنسانية .. و إنما الناس يأكل بعضهم بعضاً بالشوكة و السكين”
“لقد جمع بلفور اليهود فى وطن واحد وعدهم به و بهذا أراح العالم منهماعتقادى ان هناك وعداً آخر .. ثمة شخص جمع الأوغاد و الخاملين و الأفاقين و فاقدى الهمة من أرجاء الأرض فى وطن قومى واحد هو مصر .. لهذا لا تجد فى اليابان فاقد همة .. لهذا لا تجد فىى ألمانيا وغداً .. لهذا لا تجد فى الأرجنتين أفاقاً .. كلهم هنا يا صاحبى!”
“لا تعط و أنت مجبر ... هذا لا يسمى عطاء .. بل خنوعاً . لا تتنازل عن حقك ، و إذا أردت أن تمنحه امنحه و أنت فى لحظة قوة تجعلك تستطيع المحافظة عليه لو أردت .”
“بعد عامين من الثورة تكتشف أننا لم نفعل سوى شيئين (الجدال) و(القتل)ـ”
“قيل ان العطاء سعادة لنا عندما يسعد غيرنا فتعلمت فن العطاء فأبتسامتى لطفل عطاء قبلة منى على يد امى عطاء لفته إعجاب لزميلتي عطاء نصيحة لصديقتى عطاء دعوة غيب لشخص ما فى كُرب عطاء وهم لى عطاء”