“لكي نخطط للمستقبل علينا أولاً أن ننظر إلى الماضي كي نعرف من أين جئنا، وإذا لم نفعل ذلك فإننا قد نتراجع إلى الوراء، حتى وإن كنا نشعر أننا ماضون إلى الأمام.”

مهاتير محمد

Explore This Quote Further

Quote by مهاتير محمد: “لكي نخطط للمستقبل علينا أولاً أن ننظر إلى الماضي … - Image 1

Similar quotes

“أدت المنافسة السياسية بين الجماعات الإسلامية المختلفة إلى التشدد في تفسير التعاليم والأحكام الإسلامية، معياراً للحكم على مدى عمق الإيمان والالتزام بالإسلام لدى الطرف المناوئ. وقد بلغ الأمر ببعض الناس إلى تفسير أي مؤشر على التسامح والمرونة في بعض القضايا، على أنه ضعف في الإيمان بالعقيدة الإسلامية. كما بلغ الأمر بفئات أخرى أن تتعمد النقل والتفسير الخاطئ لإظهار نفسها بأنها أكثر تمسكاً والتزاماً بالإسلام من الفئة الأخرى. وقد انتهت محاولات الطوائف والمجموعات المتنافسة للقدح بإيمان والتزام بعضها بعضاً بالعقيدة، إلى إظهار الإسلام وكأنه دين يقوم على التعصُّب والتطرُّف ولا علاقة له بالتسامح. ونتيجة لذلك، أصبح الإسلام الذي اهتمَّ بالعدالة أيَّما اهتمام ورفع من شأنها إلى أعلى الدرجات، يبدو في نظر الآخرين على أنه دين قمعي لا مجال فيه للرحمة.”


“الدين هو البوصلة التي تساعد الإنسان على الحفاظ على اتجاهاته السليمة في هذه الحياة، وتحول بينه وبين الهيام على وجهه دون هدف، مما قد يعرضه إلى السقوط في براثن الشر.”


“من يستطيع الإفلات من الحياة ؟! لا يمكنك أن ترجع إلى الوراء. ولايمكنك أن تهرب إلى الأمام، الحياة كما تعرف يا ولدي ورطة حقيقية.”


“بعض إخواننا المسلمين يقدِّسون الجوانب الشكلية ولا يولّون العدالة المكانة والاهتمام اللتين تستحقهما. هذا التبجيل والاهتمام بالشكل يقود إلى اعتبار الظلم عدلاً طالما استوفيت الشروط المتصلة بالشكل، مما يجعل العدالة الإسلامية تبدو في نظر كثيرين من الناس قاسية ومجردة من الرحمة.”


“القانون لا يمكن اعتباره إسلامياً لمجرد أننا صغناه على أنه قانون شرعي، بل على العكس من ذلك يمكننا أن نضيف قوانين أخرى تبدو في ظاهرها غير شرعية، لكننا نصفها على أنها شرعية متى كانت لا تخالف أو تناقض روح ومبادئ القوانين والحدود التي ورد ذكرها صراحة في القرآن الكريم.”


“الإصلاح الرئيسي المطلوب منا بوصفنا مسلمين هو إصلاح الفكر، وتصحيح الأفكار بالنسبة لأولئك الذين سقطوا في براثن التعليم الخاطئة البعيدة كل البعد عن الإسلام، والتي لا تؤدي إلا إلى زرع الفرقة والاضطراب في صفوف المسلمين.”