“قد زارني طيفكُم ليلاً فأرَّقني . . فَبِتُّ للشَّوْقِ أُذْرِي الدَّمْعَ تَهْتَانَاإن تصرمي الحبل أو تُمسي مُفارقة ً. . فالدَّهْرُ يُحدِثُ للإنْسَانِ ألْوَانَاوما أرى مثلكم في النَّاس مِنْ بشرٍ . . فقد رأيت به حياً ونسوانا”
“إن رأيت شاعرًا من الشعراء، أو عالمًا من العلماء، أو نبيلاً في قومه، أو داعيًا في أمته، قد انقسم الناس في النظر إليه وفي تقدير منزلته، انقسامًا عظيمًا وانفرجت مسافة الخلف بينهم في شأنه، فافتتن بحبه قوم حتى رفعوه إلى رتبة الملك، ودان ببغضه آخرون حتى هبطوا به إلى منزلة الشيطان فأعلم أنه رجل عظيم”
“قد أوضح العلماء أن تغيير المنكر بالقلب هو بغض المتلبس به بغضاً في الله. بناءً عليه, فمن يعامل الظالم أو الفاسق غير مضطر, أو يجامله و لو بالسلام, يكون قد خسر أضعف الإيمان, و من بعد الأضعف إلا العدم أي فقد الإيمان و العياذ بالله”
“إنه الحبل الناظم والحقيقة الكبرى في القرآن ، وهو استمرار حركة القلب بالإيمان بالله والتعلق به سبحانه ”
“إن كـنـت قد رأيت وجهي في الحب ....فهل رأيت أيضا انني لم أبح بهذا الحب؟؟!!”
“لمْ يفتحْ نافذةً في بيتْأو يزرع ورداً في راحةِ ليتْأو يطربه نايٌ أو بيتْمرَّ بهذي الدنيا ظلاًلا تعرفه حياً أو ميْتْ”