“الدهر يومان ذا أمن وذا خطر=والعيش عيشان ذا صفو وذا كدرأما ترى البحر تعلو فوقه جيف=وتستقر بأقصى قاعه الدرروفي السماء نجوم لا عداد لها=وليس يكسف إلا الشمس والقمر”
“والناس شخصان : ذا يسعى به قدم *** من القنوط ، وذا يسعى به الأملهذا إلى الموت ، والأجداث ساخرة *** وذا إلى المجد ، والدنيا له خول”
“يا أيها النخلُ ، يغتابك الشجر الهزيل ، ويذمُّك الوتد الذليل ، وتظلُّ تسمو في فضاء الله ، ذا ثمرٍ خرافي ، وذا صبر جميل”
“أمر على الديارِ ديارُ ليلى..أقبل ذا الجدار وذا الجدار وما حب الديار شغفن قلبي..ولكن حب من سكن الديار”
“كان الجُذام مرضاً جميلا مخيفا فيما مضى، لكنه انتهى .. لم يعد ذا خطر كأنه نمر هُشمت أسنانه و قُلمت أظفاره”
“مَن ذا الذي لا يجرَعُ الحزن أصنافًا وألوانًا ؟!!”