“مفكري (مابعد الحداثة) تلقفوا ما انتهى إليه (أنشتاين)من أن الثابت الوحيد هو الضوء وأن ما سواه نسبي ”
“المرء ليس دائما هو كيف انتهى وليس كيف بدأ؛ فقد ينتهي بما بدأ أو لم يبدأ بما انتهى. إننا ما نصير إليه”
“الحب العجيب حقّاً هو حبي لك، هو شهادة للدنيا ضد المتشائمين من خصومها، علمني أن الموت ليس أفظع ما نخاف، وأن الحياة ليست أبهج ما نبتغي، وأن من الحياة ما يغلظ ويفر حتى يلتمس الموت، ومنها ما يرق ويثري حتى يهفو إلى الخلود.”
“ومن أهم ما نخرج به من ذلك الكتاب الموقوت، هو أن الضوء دومًا هناك، إنما موقعنا هو الذي يتغير، الظل والظلمة هما نتاج لابتعادنا عن مصدر الضوء..الضوء الحقيقي، لا يأفل..إنما نحن الذين نأفل عنه..”
“من تلجأ إليه في اللحظات الصعبة هو من تحبه فعلًا; لأنه الوحيد الذي تستطيع أن تبكي معه وإليه.. أن تبوح له ومعه.”
“أنت تريد أن تحكى عن المقابل الآن! من هو الذي رتب لكم عالمكم على أساس أن السعادة تقف مقابل الشقاء وأن الجزاء يقف مقابل العمل؟ من هو هذا؟ إن كل شيء في العالم يقف في صف واحد، لا شيء مطلقاً يقف مقابل الشيء الآخر.. هل تفهم؟ إن يومك ، بكل ما فيه ، هو التعويض الوحيد لذاته”