“جسدي الأن لا حدود له،لا خطوط خارجية تفصل بيني وبين الناس، لا ملامح ولا هوية. في أية لحظة قد أتراكم أشلاء بشرية إلي جوار حائط.”
“هي امرأة لا تؤتمن في الحضور..قد تغادر في أي لحظة ولا تعود..و أمثالي لا يعبث معهم في أمور الغياب.”
“إن من ملامح القصور في العقل البشري أننا لا نستطيع في كثير من الأحيان وضع حدود فاصلة بين الثبات على المبدأ والتمسك بالأصول والثقة بالمنهج، وبين التصلب الفكري المذموم.”
“الماضي لا يموت,ماذا تعتقد أني أشعر الآن,جسدي ما زال بريئا لم يمس,ولكن جسدك أنت قد تعلم كل شيء,كيف اشعر وانت تسير بجانبي,وانت تمسك يدي,وانت تحتضنني. أو حتى تقبلني,كيف اشعر وانت قد وصلت أبعد من ذلك,تعرف كل ما لا يعرفه جسدي,ما أدراني أنك لا تفكر في جسد امرأة أخرى في كل لحظة تلامس فيها يدي؟”
“هو لا يدري كيف تتحول الأوطان إلى قنابل موقوتة في قلب الغريب، يمكنها ان تنفجر في أية لحظة، على مزاجها، لا بإرادة من يحملها.”
“في تعاملك مع الناس :لا تقترب منهم للحد الذي قد يصيبك بالجنون بهمولا تبتعد للحد الذي قد يُشعرك بالانطواء ...بالإضافة إلي أنهم في كل الاحوال ... سيخذلونك ... !”