“لي المقاعدُ الفارغةُوالسفنُ التي لا ينتظرها أحدلا خبز لي ولا وطن ولا مزاج”
“كنت على الجانب الآخر من العتمة لا عودة لي ولا وصول بعد أن أكلت العصافير خبز خطواتي ..”
“تعالي معي" قلتُ، ولا أحد يعرف / إلى أين، أو كيف انتفض ألمي، / لا قرنفل لي ولا أناشيد بحّارة، / لي فحسب الجرح الذي نكأه الحب”
“بم التعلل؟ لا أهل ولا وطن، ولا نديم ولا كأس ولا سكن”
“ليتني حجر لا أحنُّ إلى أيِّ شيء فلا أمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتي ولا حاضري يتقدَّمُ أو يتراجعُ لا شيءَ يحدُثُ لي!”
“لي صاحبٍ وان ما تخلى، تخليت لا بد ما نهدم .. ولا بد نبني”