“عندما أرسلوني يوما الى المدرسةوكنت أنتظر ساعة الرجوع علموني هناك ان احكي مع الله ,صديقي ,علموني أن أُصلي .ما كانت تقوله لي أُميقبل أن أغفو في السريروالريح في الخارج تخرب العالمما كانت تقوله كان أحلى .”

زياد الرحباني

Explore This Quote Further

Quote by زياد الرحباني: “عندما أرسلوني يوما الى المدرسةوكنت أنتظر ساعة ال… - Image 1

Similar quotes

“أحببتك اكثر مما علموني في الصلاةأنا ألف مرة يخطر ببالي:أن أناديك بصوت بسيط أين أنت يا ربي ؟”


“وكان المساء فسأَلتهم :كيف تُظلم الدنياوصديقي ما زال يلعب في الأحراجولم يرجع إلى بيته ؟فقالوا : ليس له بيتكل البيوت بيوته ولا يسكنهاكل الأعشاش أَعشاشه ولا يسكنهاوسأَلت : أين يسكنفقالوا : يسكن النفسوعرفت أن صديقي _وردة لا تطالأعلى الورود وأجملها .”


“متى عدت إلى بيتيفأمطري يا سماءلن يتبلل ثوبي الأحمرمتى عدت إلى بيتيفاغضبي يا رعودمتى سكّرت البابوقفلته مرتينفصرّخي يا ريح أمام الأبوابلن تفتحمتى أوقدت النار في الموقدفسل يا ثلج عن ولدآان هنا مكانك يلعبمتى غفوت في السريرلا عندما اآذب على أُميبل عندما أغفو حقاًفانزلي حقاً يا صواعقأنا في الداخلوالباب موصدوالنار مشتعلهفيا شتاء أَقبل”


“كلُّهم يعرفون أن دقيقة العمر. مرّةً تأتي. ويعرفون أن الفرح فيها. أحلى من الحزن. لكنّهم لا يصدقون أنفسَهم”


“وقالوا يوماً : إن الله صديقيورحت أفتش عن صديقيفي الأحراج ، بين الزهورفي الأشجار المورقة ، وراء الصخوروخافت مني العصافير وهربتترى صديقي آالعصافير خاف مني وهرب ؟وسألتهم : صديقي هل يخاف ؟قالوا : يخاف ألا تحبه.وقلت : أين هو ؟وقالوا : في كل مكان”


“اكتبوا ان في يوم من سنة كذا في جيل كذا ضحك ولد قبل ان ينام اكتبوا ما دام الرحيل يكتبه هو فالوداع لنا نجعله احلى وداع .”